الصفحه ٣ : ،
ويلمحوا ما فى أساليبها من جلال وجمال ، ويدرسوا من أفانين القول وضروب التعبير ،
ما يهب لهم نعمة الذوق
الصفحه ٢١ : رأيت فى التوقّد نظرة أشبه بلهيب النار من نظرته.
(٦) وقال
أعرابى فى وصف رجل : كان له علم لا يخالطه جهل
الصفحه ٣٧ : (٤)
(٣) وقال فى المشيب :
أوّل بدء
المشيب واحدة
تشعل ما
جاورت من الشعر
مثل
الصفحه ٤٩ : :
وقد زادها
إفراط حسن جوارها
خلائق أصفار
من المجد خيّب (٣)
وحسن درارى
الصفحه ٨٦ : (٥) :
وأدهم يستمدّ
الليل منه
وتطلع بين
عينيه الثّريا
(٦) وقال التّهامىّ فى رثاء ابنه
الصفحه ١١٥ : ».
__________________
(١) العكاز : عصا فى
طرفها زج ، وقوله مشى أشقر أجرد : أى مشى جواد أشقر أجرد ، والأشقر من الخيل :
الأحمر
الصفحه ١٣٠ :
أشبه شىء
بعرش بلقيس (٣)
ثياب طبّاخه
إذ اتّسخت
أنقى بياضا
من القراطيس
الصفحه ١٥٢ : (٣)
(٣)
صف وطنك واجعل
غرضك من الوصف الفخر بمكانه ، وهوائه ، وصفاء سمائه ، وخصب أرضه وارتقاء عمرانه
الصفحه ١٩٣ :
لا يطلب معرفة النسبة ، وإنما يطلب معرفة مفرد ، وينتظر من المسئول أن يعين
له ذلك المفرد ويدله عليه
الصفحه ١٩٦ : ) للاستفهام
أدوات أخرى غير الهمزة وهل ، وهى :
من ويطلب بها
تعيين العقلاء.
ما ويطلب بها
شرح الاسم أو حقيقة
الصفحه ٢٢٦ : .
(٢) هات جملتين
لقصر الموصوف على الصفة بحيث يكون القصر فيهما إضافيّا.
(٣) مثل لكل
طريق من طرق القصر
الصفحه ٢٥٥ :
(٣) وقال عنترة :
يخبرك من شهد
الوقيعة أنّنى
أغشى الوغى
وأعفّ عند المغنم
الصفحه ٢٧٢ :
(٣)
صغ عبارات
تقتبس فى كلّ منها حديثا من الأحاديث الشريفة الآتية مع العناية بحسن وضعها
الصفحه ٢٧٦ : »
__________________
(١) شاعر مصرى رقيق ،
برع فى التورية وغيرها من أنواع البديع ، وله شعر كثير جيد ، ولد سنة ٦١٥ ه ومات
سنة ٦٩٥
الصفحه ٢٩٢ : ، ولكن سرعان ما هدأت نفسه حين وجد صفة
ممدوحة بعد أداة الاستثناء ، وهى أنه من قريش ، وقريش أفصح العرب غير