الصفحه ١٨١ : الدّين من أود
إذا سلمت وما
فى الملك من خلل (٢)
(٢) أرنى الذى عاشرته فوجدته
الصفحه ١٨٥ : بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا) (١).
* * *
(٤) وقال مسلم
بن الوليد فى الرشيد
الصفحه ١٨٩ : للإرشاد ، والتمنى ، والتهديد ، والتحقير ، على الترتيب؟ :
(١) لا
يخدعنك من عدوّ دمعه
الصفحه ١٩٢ : الاستفهام ، وهو كما تعلم طلب العلم بشىء لم يكن معلوما من قبل ،
وأداته فى أمثلة الطائفتين ا ، ب «الهمزة» وفى
الصفحه ١٩٧ :
(ح) المعانى
الّتى تستفاد من الاستفهام بالقرائن.
الأمثلة :
(١) قال
البحترىّ :
هل الدّهر
الصفحه ٢٠٧ :
البحث :
الأمثلة
المتقدمة جميعها من باب الإنشاء الطلبى. وإذا تأملت المطلوب فى كل مثال وجدته أمرا
الصفحه ٢١٥ :
قد كنت فى
العشرين فاعل
(٥) يا دار عاتكة حيّيت من دار
سيّرت فيك
وفيمن
الصفحه ٢٢١ :
الجملة الثانية فالمقصور عليه المدافعة ، فعلى لا يقوم بسواها من الأعمال ، على
أنه من الجائز أن يشترك معه
الصفحه ٢٤٢ : :
(ا) إيجاز قصر
، ويكون بتضمين العبارات القصيرة معانى قصيرة من غير حذف.
(ب) إيجاز حذف
، ويكون بحذف كلمة
الصفحه ٢٥١ : : كتمكين المعنى من النفس ، وكالتّحسّر ، وكطول الفصل.
(ه) الاعتراض ،
وهو أن يؤتى فى أثناء الكلام أو بين
الصفحه ٢٥٩ :
مُرْسَلُونَ ، قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا ، وَما أَنْزَلَ
الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ
الصفحه ٢٨٧ :
(٢)
ميّز الطباق من
المقابلة فيما يأتى :
(١) «فَأُوْلئِكَ
يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ
الصفحه ٢٩١ :
(٣)
مثل بمثالين من
إنشائك لحسن التعليل.
(٤)
اشرح البيتين
الآتيين ، وبيّن ما فيهما من حسن
الصفحه ٢٩٣ : يشبه المدح ضربان.
(ا) أن يستثنى
من صفة مدح منفيّة صفة ذمّ.
(ب) أن يثبت
لشىء صفة ذمّ ، ثمّ يؤتى
الصفحه ٣٠١ :
أجب عن سؤالين
من الأسئلة الآتية :
(١) بيّن الغرض
من الاستفهام فى البيت الآتى :
وهل نافعى