الصفحه ٢٥٧ :
(٦)
بيّن ما تراه
فى الأبيات الآتية من العيوب البلاغية :
(١) قال أبو
نواس :
أقمنا بها
الصفحه ٢٦٣ : ، وعرفت
أن دراسة علم المعانى تعين على تأدية الكلام مطابقا لمقتضى الحال ، مع وفائه بغرض
بلاغىّ يفهم ضمنا من
الصفحه ٢٦٧ : نوعه فى كل مثال :
(١) قال
البحترى فى مطلع قصيدة :
هل لما فات
من تلاق تلافى
أم
الصفحه ٢٨٥ :
عجزه على ما يقابل هذين المعنيين على الترتيب. ففى المثال الأول بيّن النبىّ صلّى
الله عليه وسلّم صفتين من
الصفحه ٩ : خطبة فكر فى أجزائها ، ثم دعا إليه من الألفاظ والأساليب
أخفها على السمع ، وأكثرها اتصالا بموضوعه. ثم
الصفحه ١٩ : تتجلّى فيها هذه الصفة فماثل بينهما ، وبيّن هذه المماثلة بالحرف «كأن».
فأنت ترى فى كل
بيت من الأبيات
الصفحه ٢٤ : وجه الشبه أيضا وهو الاصفرار والبريق ، ويسمى هذا النوع من
التشبيه ، وهو الذى لم يذكر فيه وجه الشبه
الصفحه ٥٩ :
(٣)
اشرح بإيجاز
الأبيات الآتية وبيّن الغرض من كل تشبيه فيها :
وقانا لفحة
الرّمضاء واد
الصفحه ٦٧ :
شحيح فقد فى التراب خاتما ثمينا؟ ولو أردنا أن نورد لك أمثلة من هذا النوع
لطال الكلام.
* * *
هذه
الصفحه ٧٥ :
لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ».
(٢) وقال
المتنبى وقد قابله ممدوحه وعانقه
الصفحه ٧٨ :
(٢) شبّه إمتاع
العين بالجمال وإمتاع الأذن بالبيان بقرى الضيف ، ثم اشتقّ من القرى يقرى بمعنى
يمتع
الصفحه ٩٤ :
(٧) لا تخض فى
حديث ليس من حقّك سماعه.
(٨) لا
تتفكّهوا بأعراض الناس ؛ فشرّ الخلق الغيبة
الصفحه ٩٦ : بنى برمك فقال : رأيتهم وقد لبسوا النعمة كأنها من ثيابهم.
(٥)
اجعل
الاستعارات الآتية مرّة مرشحة
الصفحه ١٠٨ : منها
ولا أعدّدها (١)
(٢) وقال تعالى : «وَيُنَزِّلُ لَكُمْ
مِنَ السَّماءِ رِزْقاً
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) إذا كثرت الوسائط
فى الكناية نحو : كثير الرماد ، سميت تلويحا ، وإن قلت وخفيت نحو : فلان من
المستريحين