الصفحه ٣٣ : :
هو بحر
السّماح والجود فازدد
منه قربا
تزدد من الفقر بعدا (٣)
(٢) وقال امرؤ
الصفحه ٤٣ :
كيزانه
والماء منها ساكب
فلك يدور
بأنجم جعلت له
كالعقد فهى
شوارق وغوارب
الصفحه ٦٨ :
والصخر ، والبليد بالحمار ، والبخيل بالأرض المجدية.
* * *
وقد اشتهر رجال
من العرب بخلال محمودة
الصفحه ٧١ : بسبب بكائها جاسوسا على ما فى النفس من
وجد وحزن. فإن ما تنطوى عليه النفس منهما لا يكون سرّا مكتوما
الصفحه ٧٤ : العلاقة.
(٦)
كون أربع جمل
تشتمل كل منها على مجاز لغوىّ علاقته المشابهة.
(٧)
اشرح بيتى
البحترى فى
الصفحه ٨٢ : فى الرّثاء :
فتى عشقته
البابليّة حقبة
فلم يشفها
منه برشف ولا لثم
الصفحه ٩٠ : ء يلائم المشبه به ، وهذا الشىء هو «فما ربحت
تجارتهم» ، وإذا نظرت إلى الاستعارة الثانية رأيت بها شيئا من
الصفحه ٩٢ : من المرض
مرضت ، فالاستعارة تصريحية تبعية ، وفى «ما يضىء لها نجم ولا قمر» تجريد.
(٥) النور :
الزّهر
الصفحه ١٠٧ : والتفت الدّهر (١)
وخبرنى عما
تحسّ وعما ينتابك من هول مما تسمع. وقل لنا كيف خطرت فى نفسك صورة
الصفحه ١١٦ : يصوم من فيه ،
والليل لا يقوم ، بل يقوم من فيه ، والشوارع لا تزدحم ، بل يزدحم الناس بها ،
فالفعل أو شبهه
الصفحه ١١٧ : لعلاقة مع قرينة مانعة من
إرادة الإسناد الحقيقىّ.
(٢٥) الإسناد
المجازىّ يكون إلى سبب الفعل أو زمانه أو
الصفحه ١٣٣ :
أثر علم البيان فى
تأدية المعانى
ظهر لك من
دراسة علم البيان أنّ معنى واحدا يستطاع أداؤه بأساليب
الصفحه ١٣٤ :
أنه لعلو منزلته ينحدر المال من يديه ، وأقام على ذلك برهانا فقال : «وكيف
تمسك ماء قنّة الجبل؟»
أو
الصفحه ١٣٥ : بإنسان ، ثم يحذف المشبه به ويرمز إليه بشىء من لوازمه ، وهذا ضرب
آخر من ضروب المبالغة التى تساق الاستعارة
الصفحه ١٥١ : :
(٩) قال ابن
نباتة السعدىّ :
يفوت ضجيع
التّرّهات طلابه
ويدنو إلى
الحاجات من بات