الصفحه ٢٣٨ : )(١).
(٢)
(١) لم يعيب
الناس العطف فى الشطر الثانى من أبى تمام؟
لا والذى هو
عالم أنّ النوى
الصفحه ٢٤٣ : يخافوا
فقرا ، أو موتا ، أو جورا ، أو زوال نعمة ، أو غير ذلك من أصناف المكاره.
(٢) فى الآية
إيجاز حذف
الصفحه ٢٥٤ : ونوعه فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال أبو
تمام يعزى الخليفة فى ابنه :
تعزّ أمير
الصفحه ٢٥٨ :
(٣) هات أربعة
أمثلة للتكرار الحسن ، وبيّن غرضك منه فى كل مثال ، واستوف أغراض التكرار التى
عرفتها
الصفحه ٢٦٤ : ء (٢)
(٥) وقالت الخنساء من قصيدة ترثى
فيها أخاها صخرا :
إنّ البكاء
هو الشّفا
ء من الجوى
بين
الصفحه ٢٦٥ :
والجناس فى
مذهب كثير من أهل الأدب غير محبوب ؛ لأنه يؤدى إلى التعقيد ، ويحول بين البليغ
وانطلاق
الصفحه ٢٧١ :
وقال فى حمام
الزّاجل :
وقد كادت أن
تكون من الملائكة فإذا نيطت بها الرّقاع (١) صارت «أُولِي
الصفحه ٢٧٧ : معنيان :
الأول قريب متبادر وهو العبد المملوك وسبب تبادره إلى الذهن ما سبقه من كلمة «حرّ».
والثانى بعيد
الصفحه ٢٧٩ : ديارهم
وحظّى منها
حين أسألها الصّدى (٢)
(١٠) وقال ابن الظاهر :
شكرا
الصفحه ٢٨٠ : ...
(٢) الحمام
أبلغ من الكتّاب إذا ...
(٣) قلبى جارهم
يوم رحلوا ودمعى ...
(٥)
اشرح قول ابن
دانيال طبيب
الصفحه ٢٨٤ :
(٥)
(١) مثل لكل من
طباق الإيجاب وطباق السلب بمثالين من إنشائك.
(٢) هات مثالين
لطباق الإيجاب
الصفحه ٢٩٠ :
(٥) وقال ابن
نباتة السعدىّ فى فرس محجّل (١) ذى غرة :
وأدهم يستمدّ
اللّيل منه
الصفحه ٢٩٩ :
الاستفهام فى كلّ مثال.
(٢) تكلم من
علم البيان على البيتين الأخيرين من قول الشريف :
وليلة خضتها
على
الصفحه ٥ : الاستعمال بين النابهين من الكتاب والشعراء ، لأنها
لم تتداولها ألسنتهم ، ولم تجر بها أقلامهم ، إلا لمكانها من
الصفحه ٣١ : أنجم (١)
(٣٦) وقال ابن وكيع :
سلّ سيف
الفجر من غمد الدّجى
وتعرى اللّيل