الصفحه ٦٨ : من لسانه أحد ، هجا أمه وأباه ونفسه ، وله ديوان شعر ،
وتوفى سنة ٣٠ ه.
(١٠) هو الحجاج بن
يوسف الثقفى
الصفحه ٨٧ : النفس ،
وتوفى سنة ٤٢٨ ه.
(٦) سحّا : صبّا ،
والبوارق جمع بارق وهو البرق ، والمفرق : وسط الرأس وهو
الصفحه ٨٨ : من الحق من أسباب عثاره
(٤) خير حلية
للشباب كبح النفس عند جموحها.
(٤)
هات ست
استعارات منها ثلاث
الصفحه ٩٣ :
أبدا.
(٢)
ما نوع
الاستعارات الآتية وأين التجريد الذى بها؟ :
(١) رحم الله
امرأ ألجم نفسه بإبعادها
الصفحه ٩٦ :
(٨) قال أعرابى
: ما أشدّ جولة الرأى عند الهوى ، وأشقّ فطام النفس عند الصّبا (١).
(٩) ووصف
أعرابى
الصفحه ١٠٣ : بالشمس ويمثل حساده بمن يريد أن يأتى للشمس بنظير فهو فى تعب
دائم ، لأنه يجهد نفسه فى طلب المحال
الصفحه ١٠٥ : : الأولى تأليف ألفاظه ، والثانية ابتكار مشبه به
بعيد عن الأذهان ، لا يجول إلا فى نفس أديب وهب الله له
الصفحه ١٠٦ : قبضه ، والحشاشة : بقية الروح فى المريض والجريح ؛ يصفه بأنه ملقى على
الأرض يلفظ النفس الأخير من حياته
الصفحه ١١٣ : .
__________________
(١) الناصية : الرأس.
(٢) الرمح الأصم :
الصلب المصمت. والمراد بالثياب هنا القلب ، يصف نفسه بالإقدام ويقول
الصفحه ١٢٤ : وأوقع فى النفس وهو «مجامع الأضغان» ؛ لأن القلوب تفهم منه
إذ هى مجتمع الحقد والبغض والحسد وغيرها.
وإذا
الصفحه ١٢٨ : ء العصر الأموى ، ولاه الحجاج كورة فارس ثم عزله قبل أن يصل إليها ، وكان أبى
النفس شريفا ، وطبقته فى الشعر
الصفحه ١٣٣ :
فلجّته
المعروف والجود ساحله
فيدعى أنه
البحر نفسه وينكر التشبيه نكرانا يدل على المبالغة وادعا
الصفحه ١٣٦ : النفس وحسن تصوير المعنى ، فوق ما يجده السامع فى
غيرها من بعض ضروب الكلام.
فأنت ترى أنه
من المستطاع
الصفحه ١٣٨ : يخبر عن نفسه بأنه قانع راض بحاله التى هو فيها ، فليس من عادته أن
يتطلع مستشرفا إلى ما هو آت ، وليس من
الصفحه ١٤٤ : (٢) لا يأخذ من بيت المال شيئا ، ولا يجرى على نفسه من
الفىء (٣) درهما.
* * *
(٣) لقد نهضت
من نومك