هى الدار ما
الآمال إلا فجائع
|
|
عليها ولا
اللّذات إلا مصائب
|
فلا تكتحل
عيناك فيها بعبرة
|
|
على ذاهب
منها فإنّك ذاهب
|
(ب) وقال ابن المعتز :
ليس الكريم
الذى يعطى عطيّته
|
|
عن الثناء
وإن أغلى به الثّمنا
|
بل الكريم
الذى يعطى عطيّته
|
|
لغير شىء سوى
استحسانه الحسنا
|
لا يستثيب
ببذل العرف محمدة
|
|
ولا يمنّ إذا
ما قلّد المننا
|
(٣)
انثر البيتين
الآتيين نثرا فصيحا ، ثم عين الجمل الخبرية والجمل الإنشائية التى تأتى بها فى
نثرك :
ولا تصطنع
إلا الكرام فإنهم
|
|
يجازون
بالنّعماء من كان منعما
|
ومن يتّخذ
عند اللئام صنيعة
|
|
تجده على
آثارها متندّما
|
(٤)
(ا) صف حياة
القرويّين فى أسلوب خبرى لا يتخلله شىء من الجمل الإنشائية.
(ب) اكتب إلى
أرمد ترجو له الشفاء ، وتنصحه بما يساعده على السلامة من دائه وضمّن رسالتك إليه
طائفة من الجمل الإنشائية.
__________________