الصفحه ٨٤ : ، لأن جريانها فى المشتق كان
تابعا لجريانها فى المصدر.
ارجع بنا ثانيا
إلى المثالين الأخيرين لنتعلم
الصفحه ٨٨ : أنّ مغترب
نأى فحنّ إلى
أوطانه طربا (٤)
باك إذا عقّ
زهر الروض والده
الصفحه ٨٩ :
(٣) تقسيم الاستعارة
إلى مرشّحة ومجرّدة ومطلقة
الأمثلة :
__________________
(١) الإيوان
الصفحه ١٠٦ : لتسابق المجيدين من فرسان الكلام.
انظر إلى قوله
عزّ شأنه فى وصف النار : «تكاد تميّز من الغيظ كلّما ألقى
الصفحه ١٠٧ :
هذه صورة لا شك
رائعة أبدع أبو العتاهية تصويرها ، وستبقى حلوة فى الأسماع حبيبة إلى النفوس ما
بقى
الصفحه ١٣٨ : يخبر عن نفسه بأنه قانع راض بحاله التى هو فيها ، فليس من عادته أن
يتطلع مستشرفا إلى ما هو آت ، وليس من
الصفحه ١٤٥ :
تخرّ له
الجبابر ساجدينا
(٩) كتب طاهر بن الحسين (٣) إلى العباس بن موسى الهادى (٤) وقد استبطأه
الصفحه ١٥١ : :
(٩) قال ابن
نباتة السعدىّ :
يفوت ضجيع
التّرّهات طلابه
ويدنو إلى
الحاجات من بات
الصفحه ١٥٤ :
تسمو إلى
المجد ولا تفتر (٣).
البحث :
إذا تأملت
الأمثلة المتقدمة وجدتها أخبارا ، ووجدتها فى
الصفحه ١٦١ : شيئا يسّره.
(٢) قال الشاعر
:
لئن كنت
محتاجا إلى الحلم إنّنى
إلى الجهل فى
بعض
الصفحه ١٧٣ : (٣)
(٩) وقال أيضا :
بئس الليالى
سهدت من طرب
شوقا إلى من
يبيت يرقدها
الصفحه ١٧٥ :
(٤)
حوّل الأخبار
الآتية إلى جمل إنشائية واستوف أنواع الإنشاء الطلبىّ التى تعرفها :
الروض مزهر ـ الطير
الصفحه ١٨٠ :
مقارف ذنب
مرّة ومجانبه (٥)
(٨) وقال تعالى :
«قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ
إِلَى
الصفحه ١٨٢ : كالصدى الذى يحكى صوت الصائح.
(٣) لا تمنن : لا
تمتن ، واليد : النعمة ، يقول : لا تمتن على بما أسديت إلى
الصفحه ١٨٤ : للإرشاد ، فبين حال
المخاطب فى كل من الأحوال الأربع.
(٧)
حول الجمل
الخبرية الآتية إلى جمل إنشائية أمرية