الصفحه ٢٨٤ : ، ثم حولهما إلى طباق السلب.
(٣) هات مثالين
لطباق السلب ، ثم حولهما إلى طباق الإيجاب.
(٦)
اشرح
الصفحه ٢٨٩ :
إلى المغيب للسبب الكونى المعروف عند العلماء. ولكنها اصفرت مخافة أن تفارق
وجه الممدوح. وينكر الشاعر
الصفحه ٨ : ، وتنشيط المواهب الفاترة ، ولا بد للطالب إلى جانب ذلك من قراءة
طرائف الأدب ، والتّملؤ من نميره الفياض
الصفحه ٢٤ : . وإذا نظرت إلى
التشبيهين مرة أخرى رأيت أن وجه الشبه بيّن وفصّل فيهما ، وكل تشبيه يذكر فيه وجه
الشبه يسمى
الصفحه ٢٦ : أن سيف الدولة إذا بعث إلى
أعدائه يدعوهم إلى الطاعة جعل كتبه إليهم السيوف ، والرسل الكتب الجيوش.
الصفحه ٤٣ : .
(٢) القراضة : فتات
المعدن الذى يسقط منه بالقرض.
(٣) الدولاب : آلة
كالناعورة يستقى بها الماء (الساقية
الصفحه ٤٤ :
تحتجب بالغمام ثم تظهر.
(٣) الماء يسرع
إلى الأماكن المنخفضة ولا يصل إلى المرتفعة.
(٤) الجزار
يطعم
الصفحه ٥٠ : سبقا
غير مدفوع عن
السّبق العراب (٥)
(٤)
حوّل التشبيهات
الصريحة الآتية إلى
الصفحه ٥٢ :
(٥) أغراض التشبيه
الأمثلة :
(١) قال
البحترى :
دان إلى أيدى
العفاة وشاسع
الصفحه ٥٣ : يراهما من بعد يظنهما
نارا لقوم حلول مقيمين ، فلو لم يعمد المتنبى إلى التشبيه لقال : إنّ عينى الأسد
الصفحه ٥٥ : التشبيه معرفة إجماليّة وكان التشبيه
يبيّن مقدار هذه الصفة.
(د) تقرير حاله
: كما إذا كان ما أسند إلى
الصفحه ٦٥ : والمحدثين (١)
تنشأ بلاغة
التشبيه من أنه ينتقل بك من الشىء نفسه إلى شىء ، طريف يشبهه ، أو صورة بارعة
تمثّله
الصفحه ٧٧ : :
أقبل يمشى فى
البساط فما درى
إلى البحر
يسعى أم إلى البدر يرتقى
(٢) وصف أعرابى
الصفحه ٧٩ : جوادا محبا
للعمران ، وقد نقل مقر الخلافة من بغداد إلى دمشق ، وقتل غيلة سنة ٢٤٧ ه.
(٥) يقول : إن جيشه
الصفحه ٨٢ :
(٢) تقسيم الاستعارة
إلى أصليّة وتبعيّة
الأمثلة :
(١) قال
المتنبى يصف قلما.
يمجّ ظلاما