الصفحه ١٣٣ : كلام بليغ
جدّا مع أنه لم يقصد فيه إلى شبيه أو مجاز ، وقد وصف الشاعر فيه ممدوحه بالكرم وأن
الملوك يريدون
الصفحه ١٩٠ : أَمْوالَكُمْ
بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ».
(١٠) وقال أبو
الطيب :
ولا تشكّ إلى
خلق فتشمته
الصفحه ١٩٩ : الصخب والضجيج ، فهو قد خرج بأداة الاستفهام عن معناها
الأصلى إلى التوبيخ والتقريع.
وأبو الطيب فى
المثال
الصفحه ٢١٢ : بالهمزة وأى ، إشارة إلى قربه من القلب وحضوره فى
الذّهن. وقد ينزّل القريب منزلة البعيد فينادى بغير الهمزة
الصفحه ٢٢٣ :
(١٠) وقال :
ليس التّعجّب
من مواهب ماله
بل من
سلامتها إلى أوقاتها
الصفحه ٢٤١ :
إِنِّي
لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى
اسْتِحْيا
الصفحه ٢٦٢ : التعجيز ، والنهى قد يفيد
الدعاء ، والاستفهام قد يفيد النفى ، إلى غير ذلك مما رأيته مفصّلا فى هذا الكتاب
الصفحه ٢٩٦ : ؛ إشارة منه إلى أن الأولى بهم أن يسألوه عن هذا ، وإلى أنّ
البحث فى العلوم يجب أن يرجأ قليلا حتى تتوطد
الصفحه ٣٠٦ :
فهرس
خطبة الكتاب
٣
الإنشاء وتقسيمه إلى طلبى وغير طلبى
١٦٧
الصفحه ٣ : كتاب وضعناه فى البلاغة
، واتجهنا فيه كثيرا إلى الأدب ، رجاء أن يجتلى الطّلّاب فيه محاسن العربية
الصفحه ٧ : على المبتدأ تقديما قد يدعو إلى اللبس فى قوله «والثقلان أنت» ، على
أنه بعد التعسف لم يسلم كلامه من سخف
الصفحه ٦٢ :
لى على العبد
حرام
(٣)
حوّل التشبيهات
الآتية إلى تشبيهات مقلوبة وبيّن أيّها أبلغ
الصفحه ٧٥ :
لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ».
(٢) وقال
المتنبى وقد قابله ممدوحه وعانقه
الصفحه ٨٠ : ـ البلبل
ـ البحر ـ الأزهار ـ البرق
(٥)
حوّل
الاستعارات الآتية إلى تشبيهات :
(١) قال أبو
تمام فى وصف
الصفحه ٩٢ :
(٣) شبّه
الاشتياق بالعطش بجامع التطلع إلى الغاية. فالاستعارة تصريحية أصلية ، والقرينة «إلى
لقائك