الصفحه ١١٠ : لا يريد الإخبار ، ولكنه ، يشير إلى ما
استحوذ عليه من الهم والحزن بسبب فراق الشباب.
الصفحه ١١٢ :
(٢) وينسب إلى
السموءل :
تسيل على حدّ
السّيوف نفوسنا
وليس على غير
السّيوف
الصفحه ١١٣ :
(٦) حمى فلان
غمامة واديه (أى عشبه)
(٧) قال تعالى
فى شأن موسى عليه السّلام :
«فَرَجَعْناكَ إِلى
الصفحه ١١٤ : .
(٧) «كتب عليكم
القصاص فى القتلى» : (أى فيمن سيقتلون).
(٨) قرر مجلس
الوزراء كذا.
(٩) بعثت إلىّ
بحديقة
الصفحه ١١٩ : ».
(٨) جلسنا إلى
مشرب عذب ، ماؤه دافق.
(٩) قال طرفة
بن العبد (٤) :
ستبدى لك
الأيّام ما كنت جاهلا
الصفحه ١٢٩ : كان لصاحبه على مودة ورعاية ثم حال عن العهد.
(٥) عريض الوساد : أى
طويل العنق إلى درجة الإفراط ، وهذا
الصفحه ١٤٠ : والتوابع والنواسخ.
(٤) تنقسم الجملة عند
علماء المعانى إلى جملة رئيسية وجملة غير رئيسية. والأولى هى
الصفحه ١٤٢ : :
(ا) مما ينسب
لعلىّ بن أبى طالب رضى الله عنه فى رسالة إلى الحارث الهمذانى (١) : تمسّك بحبل القرآن واستنصحه
الصفحه ١٤٣ : (٤)
(٤)
(ا) صف حياة
القرويّين فى أسلوب خبرى لا يتخلله شىء من الجمل الإنشائية.
(ب) اكتب إلى
أرمد ترجو له الشفا
الصفحه ١٤٤ : ، كان يحب الشعراء ويميل إلى أهل
الأدب والفقه ، بويع بالخلافة سنة ١٧٠ وتوفى بطوس سنة ١٩٢ ه.
(٦) الخلع
الصفحه ١٤٨ :
(٨) إنّ الثمانين وبلّغتها
قد أحوجت
سمعى إلى ترجمان
(٩) قال أبو العلاء المعرّى
الصفحه ١٥٠ : معنا
من الأحياء
أكرمهم فعالا (٦)
وكان النّاس
كلهم لمعن
إلى أن
الصفحه ١٥٣ :
أضرب الخبر
الأمثلة :
(١) كتب معاوية
إلى أحد عمّاله فقال :
لا ينبغى لنا
أن نسوس الناس سياسة
الصفحه ١٥٧ :
__________________
(١) هو القاضى ناصح
الدين أبو بكر الأرجانى ، والأرجانى نسبة إلى أرجان «بلد بفارس» ، كان فقيها شاعرا
كثير
الصفحه ١٥٩ : منقطعا إلى أبى
عبيدة القرشى ، وله فيه مدائح ومراث مختارة هى من عيون شعره.
(٤) الحدة : المال
والغنى