الصفحه ٣٦ : إلى الاحتراس منه.
الصفحه ٤٧ : إلى
المشبّه ممكن.
نموذج
(١) قال
المتنبى :
وأصبح شعرى
منهما فى مكانه
وفى
الصفحه ٤٨ : :
(١) قال
البحترى :
ضحوك إلى
الأبطال وهو يروعهم
وللسّيف حدّ
حين يسطو ورونق
الصفحه ٥٦ : ساقا
__________________
(١) هو أبو الحسن
محمد ينته نسبه إلى الحسين بن على كرم الله وجهه
الصفحه ٥٧ : ينسب إلى عنترة (٥) :
وأنا ابن
سوداء الجبين كأنّها
ذئب ترعرع فى
نواحى المنزل
الصفحه ٦٣ : (٢)
(٤)
حول التشبيهات
المقلوبة الآتية إلى تشبيهات غير مقلوبة :
(١) ركبنا
قطارا كأنه الجواد السبّاق
الصفحه ٦٩ : الشّمس
نفس أحبّ
إلىّ من نفسى
قامت تظلّلنى
ومن عجب
شمس تظلّلنى
الصفحه ٧٠ :
البحث :
انظر إلى الشطر
الأخير فى البيتين الأولين ، تجد أن كلمة «الشمس» استعملت فى معنيين
الصفحه ٧٣ : ،
والصمصام : السيف ؛ يريد أنك كالسيف فى المضاء فلا حاجة بك إلى السيف.
(٢) اعتل : مرض.
(٣) مضرب السيف
الصفحه ٧٦ : تصريحية
نرجع إذا إلى
الأمثلة الثلاثة الأخيرة ؛ ويكفى أن نوضح لك مثالا منها لتقيس عليه ما بعده ، وهو
قول
الصفحه ٧٨ : كأن سواد ال
ليل أهدى لها
سواد الإهاب (١)
(٢) وقال فى وصف مزيّن :
إذا
الصفحه ٩٠ : ء يلائم المشبه به ، وهذا الشىء هو «فما ربحت
تجارتهم» ، وإذا نظرت إلى الاستعارة الثانية رأيت بها شيئا من
الصفحه ٩٦ : (٥)
__________________
(١) الصبا : الميل
إلى الجهل والفتوة.
(٢) السراب : ما تراه
نصف النهار كأنه ماء.
(٣) معتصم : أى
مستمسك
الصفحه ١٠١ : إذا اتّقى
عضاض الأفاعى
نام فوق العقارب (٣)
(١١) أنت كمستبضع التمر إلى هجر
الصفحه ١٠٤ :
من أهل الحجاز ، وفد على عبد الملك بن مروان فازدرى منظره إلى أن عرف أدبه فرفع
مجلسه ، وأخباره مع عزة