الصفحه ٥٦ :
تمرينات
(١)
بيّن المغرض من
كل تشبيه فيما يأتى :
(١) قال
البحترى :
دنوت تواضعا
وعلوت
الصفحه ٦٥ :
ولكنّها
معدودة فى البهائم
تكلّم على ما
فى البيت السابق من ضروب الحسن البيانى ، وهل ترى أن المدح
الصفحه ٦٩ :
الحقيقة والمجاز
المجاز اللغوى
الأمثلة :
(١) قال ابن
العميد (١) :
قامت تظلّلنى
من
الصفحه ٧٣ :
مات مضرب سيفه
من الضرب
واعتلّت عليه القنا السّمر (٣)
(٦) كان خالد بن الوليد
الصفحه ٨٣ : الدال على المشبه به وهو الشمس والبدر للمشبه على سبيل الاستعارة
التصريحية فى الكلمتين ، وشبّه من دونه
الصفحه ٨٤ : عند استعارة المشبه به للمشبه كما انته فى الاستعارات الأولى ، بل يزيد عملا
آخر وهو اشتقاق كلمة من
الصفحه ٨٥ :
(٢) وقال المتنبى :
حملت إليه من
لسانى حديقة
سقاها الحجا
سقى الرّياض السّحائب
الصفحه ١٠٩ : ، فكلمة أياد هنا مجاز ، ولكن هل ترى بين الأيدى والنعم مشابهة؟ لا.
فما العلاقة إذا بعد أن عرفت فيما سبق من
الصفحه ١١٢ : (١)
(٤) لا أركب البحر إنّى
أخاف منه
المعاطب (٢)
طين أنا وهو
ما
الصفحه ١٢١ : (١)
(٣) قال الشريف الرّضىّ يخاطب
الشيب :
أيها الصّبح
زل ذميما فما أظ
لم يومى من
ذاك
الصفحه ١٢٢ :
وكأنّا لم
يرض فينا بريب ال
دّهر حتى
أعانه من أعانا (١)
كلما
الصفحه ١٣٩ : غيرها تجد كل جملة مكونة من ركنين أساسيّين
هما المحكوم عليه والمحكوم به ، ويسمى الأول مسندا إليه والثانى
الصفحه ١٤٣ : تكتحل
عيناك فيها بعبرة
على ذاهب
منها فإنّك ذاهب (١)
(ب) وقال ابن المعتز
الصفحه ١٤٥ :
(٦) قال الله
تعالى حكاية عن زكريّا عليه السّلام :
«رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي
الصفحه ١٥٧ :
(٤) قال
الأرجانىّ (١) :
إنّا لفى زمن
ملآن من فتن
فلا يعاب به
ملان من فرق