الصفحه ١١٩ :
ويأتيك
بالأخبار من لم تزوّد (٥)
(١٠) يغنّى كما صدحت أيكة
وقد نبّه
الصّبح
الصفحه ١٣١ :
بلاغة الكناية
الكناية مظهر
من مظاهر البلاغة ، وغاية لا يصل إليها إلا من لطف طبعه وصفت قريحته
الصفحه ١٤٧ : أخرى تفهم من السّياق ، منها ما يأتى :
(ا) الاسترحام.
(ح) إظهار التّحسّر.
(ب) إظهار
الضّعف
الصفحه ١٥٥ :
، وفى مثل هذه الحال يحسن أن يلقى إليه الخبر وعليه مسحة من اليقين تجلو له الأمر
وتدفع عنه الشبهة ؛ ولذلك
الصفحه ١٦٠ : فيما يأتى وعيّن أضربها ؛ واذكر ما اشتملت عليه من وسائل التوكيد :
(١) قال يزيد
بن معاوية (٥) بعد وفاة
الصفحه ١٨٨ :
نموذج
بيّن صيغة
النهى والمراد منها فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال تعالى
: «وَلا
الصفحه ٢٠٨ :
نموذج
لبيان ما فى
الأمثلة الآتية من تمنّ أو ترج ، وتعيين الأداة فى كل مثال :
(١) قال صريع
الصفحه ٢٢٨ : :
العبد ريّان
من نعمى تجود بها
والحرّ ملتهب
الأحشاء من ظمإ (٣)
ويقصدون بالفصل
ترك
الصفحه ٢٤٦ :
(٤)
اقرإ الحكاية
الآتية وبين وجه الإيجاز ونوعه فيما يعرض فيها من أمثال :
كان لرجل من
الأعراب
الصفحه ٢٤٩ :
لفظان عامان يدخل فى عمومهما من ذكر قبل ذلك ، والغرض من هذه الزيادة إفادة الشمول
مع العناية بالخاص لذكره
الصفحه ٢٥٠ : بجملة أو أكثر لا محل لها من الإعراب لغرض يقصد إليه البليغ ، فجملة «ألا
كذبوا» قد جاءت فى بيت النابغة بين
الصفحه ٣٤ :
صحيفة زرقاء
البحث :
يشبّه البحترى
ممدوحه بالبحر فى الجود والسماح ، وينصح للناس أن يقتربوا منه
الصفحه ٤٥ :
(٦)
اشرح قول مسلم
بن الوليد (١) وبيّن ما فيه من حسن وروعة :
وإنّى
وإسماعيل يوم وفاته
الصفحه ٤٧ : بالتشبيه فى غير صراحة.
ففى الأبيات
الثلاثة تجد أركان التشبيه وتلمحه ولكنك لا تجده فى صورة من صوره التى
الصفحه ٥١ : كواكبه (٢)
(٥)
كوّن تشبيها
ضمنيّا من كل طرفين مما يأتى :
(١) ظهور الحق
بعد خفائه وبروز الشمس