الصفحه ٤٦ :
(٣) وقال أبو
الطيب :
من يهن يسهل
الهوان عليه
ما لجرح
بميّت إيلام
الصفحه ٥٣ : رأيته
توهّمته بابا
من النّار يفتح
البحث :
وصف البحترى
ممدوحه فى البيت الأول
الصفحه ٦٦ :
التشبيهات أثر للبلاغة ؛ لظهور المشابهة وعدم احتياج العثور عليها إلى
براعة وجهد أدبىّ ، ولخلوها من
الصفحه ٧٠ : يشبه
الشمس فى الإشراق ، ولا يمكن أن يلتبس عليك الأمر فتفهم من «شمس تظللنى» المعنى
الحقيقى للشمس ، لأن
الصفحه ١٠٢ : :
(١) قال
المتنبى :
ولم أرج إلّا
أهل ذاك ومن يرد
مواطر من غير
السّحائب يظلم
الصفحه ١٢٩ : والرّعب والحقد (١)
(٥) وقال آخر فى رثاء من مات بعلّة
فى صدره :
ودبّت فى
موطن الحلم علّة
الصفحه ١٤٢ :
تمرينات
(١)
ميّز الجمل
الخبرية من الجمل الإنشائية. وعيّن المسند إليه والمسند فيما يأتى
الصفحه ١٤٦ :
والمدينة. وهو فى المثال الثانى يخبره بما لم يكن يعرفه عن عمر بن عبد
العزيز من العفة والزّهد فى مال
الصفحه ١٦١ : الأمر ولست أعتذر من جهل ، ولا آسى (١) على طلب علم ، وعلى رسلكم (٢) إذا كره الله شيئا غيّره ، وإذا أحبّ
الصفحه ١٦٦ :
تمرينات
(١)
بيّن وجه خروج
الخبر عن مقتضى الظاهر فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال تعالى
الصفحه ١٦٨ : أحسن
المصطاف والمتربّعا! (٢)
(٧) وقال الجاحظ من كتاب :
أمّا بعد فنعم
البديل من الزّلّة
الصفحه ١٨٣ :
(٨) وقال تعالى
:
«يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ
الصفحه ١٨٦ : عظيم
(٩) وقال آخر :
لا تعرضنّ
لجعفر متشبّها
بندى يديه
فلست من أنداده
الصفحه ٢١٢ : بالهمزة وأى ، إشارة إلى قربه من القلب وحضوره فى
الذّهن. وقد ينزّل القريب منزلة البعيد فينادى بغير الهمزة
الصفحه ٢٢٠ :
نموذج (١)
بيّن فيما يأتى
نوع القصر وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه :
(١) قال