الصفحه ١٠٦ : حيوان مفترس ضرّجت أظافره
بدماء قتلاه؟
لهذا كانت
الاستعارة أبلغ من التشبيه البليغ ؛ لأنه وإن بنى على
الصفحه ١١٠ : الاجتماع ، ولكن المقصود به فى الآية الكريمة من فى هذا المكان من
عشيرته ونصرائه ، فهو مجاز أطلق فيه المحل
الصفحه ١٧٣ :
(٣) وقال :
فيا ليت ما
بينى وبين أحبّتى
من البعد ما
بينى وبين المصائب
الصفحه ١٧٨ : ء
(١٣) وقال تعالى :
«وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى
يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ
الصفحه ١٨٢ :
القرآن واستنصحه ، وأحلّ حلاله وحرّم حرامه.
(٢) وقال حكيم
لابنه :
يا بنىّ استعذ
بالله من شرار النّاس
الصفحه ٢٣٩ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ».
(٢) وقال تعالى
: () [١]
(٣) وقال
النابغة الذبيانىّ
الصفحه ٢٤١ :
إِنِّي
لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى
اسْتِحْيا
الصفحه ٢٩٥ : ودادى (٣)
البحث :
قد يخاطبك
إنسان أو يسألك سائل عن أمر من الأمور فتجد من نفسك ميلا إلى
الصفحه ٦ :
(١) ويشترط فى
فصاحة التركيب فوق جريان كلماته على القياس الصحيح وسهولتها أن يسلم من ضعف
التأليف
الصفحه ١٢ : الأسلوب الذى هو المعنى المصوغ فى ألفاظ مؤلفة على صورة تكون
أقرب لنيل الغرض المقصود من الكلام وأفعل فى نفوس
الصفحه ١٧ :
وافرين (١) ما نأل رجلا منهم كلم (٢) ، ولا أريق لهم دم ، فلو أن رجلا مسلما مات من بعد هذا
أسفا ، ما
الصفحه ٢٥ : نفسه ، لذلك أهمل الأداة التى تدل على أن المشبه
أضعف فى وجه الشبه من المشبه به ، وأهمل ذكر وجه الشبه
الصفحه ٣٠ : فى
اعوجاجها (٤).
(٣٣) الحمية من
الأنام ، كالحمية من الطعام (٥).
(٣٤) وقال
المعرى :
فكأنّى
الصفحه ٣٨ :
(٥) وقال تعالى
: «إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا
كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٠ :
(٢)
ميّز تشبيه
التمثيل من غيره فيما يأتى :
(١) قال
البوصيرى (١) :
والنّفس
كالطّفل إن