الصفحه ٤٠٨ :
(انْظُرْ كَيْفَ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ) انظر فعل أمر والفاعل مستتر وكيف اسم استفهام في
الصفحه ٤١٢ :
عِنْدَكَ
الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما) إن شرطية زيدت عليها ما تأكيدا لها ويبلغن فعل مضارع
الصفحه ٤١٨ : تظن أن تأخر ذكر ماء البكاء يمنع المشاكلة فانهم
حرصوا في قوله تعالى : «فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من
الصفحه ٤٦١ :
الفوائد :
١ ـ معنى تفضيل بعض الأنبياء على بعض :
تفضيل بعض
الأنبياء على بعض يكون بتفاوت الفضائل
الصفحه ٤٨٠ :
تكون في حالين أحدهما أن يضع يديه على ركبتيه والآخر أن ينكب على وجهه باركا وهو
السجود والمراد لا نركع
الصفحه ٤٨٧ :
وأن يبعثك خبرها وربك فاعل يبعثك أو المسألة من باب التنازع ومقاما نصب على
الظرف أي يبعثك في مقام أو
الصفحه ٥٢٠ :
بنوم مشرّد
كعقل سليمان
بن فهد ودينه
على أولق فيه
التفات كأنه
الصفحه ٥٣٧ :
٤ ـ التشبيه
التمثيلي البليغ المصون عن الابتذال :
وذلك في قوله
تعالى «فلعلك باخع نفسك على آثارهم
الصفحه ٥٤٤ :
ولنعلم يجوز أن تكون اللام للتعليل أو للعاقبة وعلى كل حال نعلم مضارع منصوب بأن
مضمرة بعدها وسيأتي في باب
الصفحه ٥٤٨ : بربهم خبر وزدناهم فعل وفاعل ومفعول به أول وهدى مفعول به ثان أو
تمييز. (وَرَبَطْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ إِذْ
الصفحه ٥٤٩ :
(لَوْ لا يَأْتُونَ
عَلَيْهِمْ بِسُلْطانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٥٥٢ :
والبيت لزهير
يقول : نزلت في أرض خالية من البناء ليس فيها بناء له وصيد أي باب يسد علي ويحجب
عني
الصفحه ٥٦٠ : حين توفى الله أصحاب الكهف وأكثر الروايات على أنهم
ماتوا حين حدث تمليخا حامل الورق حديثهم موتا حقيقيا
الصفحه ٥٧٠ :
هذا ويصاغ من
اسم العدد وصف على وزن فاعل مطابق لموصوفه ، أما تعريف العدد ، فالمضاف تدخل ال
على
الصفحه ٦٠٤ :
وخير خبر وثوابا تمييز وخير عقبا عطف على خير ثوابا وعقبا بمعنى عاقبة.
البلاغة :
حفلت هذه الآية