الصفحه ١٨٠ :
أو بمحذوف حال فالباء للسببية على الأول وللمصاحبة على الثاني.
(إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ
الصفحه ٢١٣ : : «ولما كانت «رب»
عند الأكثرين لا تدخل على مستقبل تأولوا يود في معنى ود لما كان المستقبل في اخبار
الله
الصفحه ٢١٦ :
المضارع مرادا به الحال وتدخل عليه مرادا به الاستقبال وأنشد على ذلك قول
أبي ذؤيب :
أودى
الصفحه ٢٣٩ : وأزينن فعل مضارع مبني على الفتح ولهم متعلقان بأزينن وفي الأرض حال
ولأغوينهم عطف على لأزينن وأجمعين تأكيد
الصفحه ٢٦٧ : بضم الثاء وفتح
الباء الجماعة وأصلها ثبو وقيل ثبي من ثبيت أي جمعت فلامها على الأول واو وعلى
الثاني يا
الصفحه ٢٧٩ :
وطريا صفة. (وَتَسْتَخْرِجُوا
مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) وتستخرجوا عطف على لتأكلوا ومنه متعلقان
الصفحه ٢٨٢ :
أبي تمام من قلب في القرآن على ما جاء به في بيته من قلب ليس صحيحا رغم قول
المفسرين وانه لهذا لا
الصفحه ٣٠٢ : ، فيكون : الفاء عاطفة ويكون معطوف على مقدر تفصح منه
الفاء وينسحب عليه الكلام أي فنقول له ذلك فيكون ، واما
الصفحه ٣٢١ : الضمير في كظيم ومن القوم متعلقان
به ومن سوء متعلق به أيضا فالأولى للابتداء والثانية للعلة وما اسم موصول
الصفحه ٣٣٠ :
على أنزل وبه متعلقان بأحيا والأرض مفعول وبعد موتها الظرف متعلق بمحذوف
حال. (إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٣١ :
وقيل معطوف على الأنعام أي ومن ثمرات النخيل والأعناب عبرة ثم بيّن العبرة
بقوله تتخذون» وقال
الصفحه ٣٦٥ : من الشيطان ، والرجيم صفة. (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلى رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٧٨ :
الصلب إنما يحسن من أجل العجز والوسط والتمطي من أجل الصلب والكلكل لمجموع
ذلك استعارة مبنية على
الصفحه ٣٧٩ : لِتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ (١١٦
الصفحه ٤٠١ : جواب الشرط.
(وَمَنْ ضَلَّ
فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) عطف على الجملة السابقة وعليها في موضع نصب على