الصفحه ٣٣٧ : على البشر سلكوكها في
دنياهم لتستقيم أمورهم ، وتزول أسباب العداوة والخصام من قلوبهم وليسود السلام
بينهم
الصفحه ٣٤١ : ويأت جواب الشرط وبخير متعلقان بيأت. (هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ٣٥٠ :
أي قلت للشيب :
ما أقبح بك أن تصبو وعلى : من صلة عاتبت كما تقول عاتبته على الذنب».
(نَبْعَثُ
الصفحه ٣٥٤ : عَلى هؤُلاءِ) وجئنا الواو عاطفة وجئنا فعل وفاعل وبك جار ومجرور
متعلقان بجئنا وشهيدا حال وعلى هؤلا
الصفحه ٣٩١ : مَعَ نُوحٍ
إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً) ذرية :اضطربت أقوال المعربين في نصبها المتفق عليه بين
القرا
الصفحه ٣٩٤ : عطف على عدنا ونا فاعل وجهنم مفعول به أول وللكافرين
متعلقان بحصيرا وحصيرا مفعول به ثان هذا إذا اعتبرنا
الصفحه ٤٠٩ : للعرب بعد استبحار مجدهم واتساع سلطانهم فهووا من
حالق وأضاعوا ملكا لم يحافظوا عليه مثل الرجال على حد قول
الصفحه ٤٣٥ : دل عليه
قوله أوفوا الكيل. وزنوا بالقسطاس المستقيم عطف على أوفوا بالكيل. (ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
الصفحه ٤٤١ : كان مسئولا» وقد قدمنا انه جار على الحقيقة بحذف الجار والمجرور ويجوز
أن يكون الكلام جاريا على طريق
الصفحه ٤٧٤ : الباء للسببية. وجانب البر مفعول يخسف وأو حرف عطف
ويرسل عطف على يخسف وعليكم متعلقان بيرسل وحاصبا مفعول
الصفحه ٤٩٤ : لِلْمُؤْمِنِينَ) الواو عاطفة وننزل فعل مضارع وفاعل مستتر تقديره نحن
ومن القرآن حال على أن من للتبيين ويجوز أن تكون
الصفحه ٥١٥ : تعالى عن القرآن
وقوله : «قل لئن اجتمعت الانس والجن» إلخ على طريق الاستطراد المتبع في أساليب
العرب حيث
الصفحه ٥٩٩ : لجنتين وحففناهما عطف على جعلنا وهو فعل وفاعل
ومفعول به وبنخل متعلقان بحففناهما وجعلنا بينهما زرعا عطف على
الصفحه ٦١٥ : البلاغة. (فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ
الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) فأصبح عطف
الصفحه ٦٣٧ : :
ورد في صحيح
مسلم : «عن أبي بن كعب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : قام موسى
عليه السلام