الصفحه ٦٠٣ :
بطلبا وطلبا مفعول به. (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ
فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها
الصفحه ٦٣١ :
قَصَصاً) الفاء عاطفة وارتدا فعل وفاعل وعلى آثارهما متعلقان
بمحذوف حال أي رجعا أدراجهما ، وقصصا
الصفحه ٦٢ : الله عليه وسلم ما كان معهم فإذا أخبر به وقصه هذا القصص
البديع لم تقع شبهة في أنه ليس منه.
٢ ـ في قوله
الصفحه ٧٦ :
وعلى هذا النحو
وضع الفراء أمامنا قواعد عامة للتغييرات التي يمكن أن تطرا على الكلمات والتي قد
يعمد
الصفحه ١١٥ : ، ولك أن تفصل ما فتعرب أن حرفا
مشبها للفعل وما اسمها والحق خبرها وأن وما في حيزها على الوجهين سدت مسد
الصفحه ١٨٤ : ومخرجه من العدم الى الوجود بفعله والعالم في قولنا خلق
الله العالم كذلك فكان مصدرا» واعترض عليه بأنه لو
الصفحه ١٩٥ : كفرا وجنوا على أنفسهم وعلى قومهم.
وثانيهما :
الاستعارة في قوله ليضلوا عن سبيل الله ولم يكن ذلك غرضا
الصفحه ٢٠٠ :
وإسماعيل مفعول
به واسحق عطف عليه. (إِنَّ رَبِّي
لَسَمِيعُ الدُّعاءِ) إن واسمها واللام المزحلقة
الصفحه ٢١٧ :
وقد سبقت
الاشارة الى هذا الفن الجميل وكلا هذين الوجهين يحمل الكلام على المبالغة بنوع من
الإيقاظ
الصفحه ٢١٨ :
وتخلفها الواو
كقول امرئ القيس :
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الصفحه ٢٢٦ : فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ مُبِينٌ) إلا أداة استثناء ومن اسم موصول في موضع نصب على
الاستثناء المتصل إن فسر الحفظ بمعنى
الصفحه ٢٧٣ : بالغيه صفة لبلد وبالغيه خبر تكونوا وإلا أداة حصر
وبشق الأنفس في موضع نصب على الحال من الضمير المرفوع في
الصفحه ٢٨١ : الخالق الحقيقي هو
الفرع فجاء الإنكار على وفق ذلك. وللتشبيه المقلوب أسرار كثيرة ومنها هذا السر
الذي ألمعنا
الصفحه ٣١٥ : العاقل بالعاقل في عموم مفصل كقوله تعالى : «والله خلق كل دابة من ماء فمنهم
من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي
الصفحه ٣٢٠ :
لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ) ويجعلون عطف على ما تقدم ولله متعلقان بيجعلون والبنات