الصفحه ٢٤ : الطريق على القوافل فهو لص وفرضوب فإذا كان يسرق الإبل
فهو خارب أو الغنم فهو أحمص والحميصة الشاة المسروقة
الصفحه ٢٥ :
نَفْسِ
يَعْقُوبَ قَضاها) استثناء منقطع على معنى ولكن حاجة في نفس يعقوب قضاها
وهي حدبه عليهم وفي
الصفحه ٣١ :
ويجوز أن يعود الضمير أي الهاء على الحجة فيكون المعنى فأسر يوسف في نفسه
الحجة عليهم في ادعائهم عليه
الصفحه ٣٩ :
ليل على صباح ، فإذا كان انسان من سقم النظر أن يسوي بين هذه الصورة وهذه فلا يبعد
أن يكون به من سقم
الصفحه ٤٦ : : ثرب عليه يثرب من باب ضرب عتب
ولام ، وبالمضارع بياء الغيبة سمي رجل من العمالقة وهو الذي بنى مدينة النبي
الصفحه ٥٠ :
(اذْهَبُوا بِقَمِيصِي
هذا فَأَلْقُوهُ عَلى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ
الصفحه ٥٦ :
يوسف متعلقان بدخلوا وجملة آوى لا محل لها واليه متعلقان بآوى وأبويه مفعول
به والظاهر أن دخولهم عليه
الصفحه ٥٧ :
على الظرف الأول واخوتي مضاف الى بين. (إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ
لِما يَشاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ
الصفحه ٦٤ :
«قد» بما تدخل عليه من الأفعال حتى انهم يعدونها بمثابة الجزء من الفعل
ولذلك أدخلت عليه لام القسم
الصفحه ٦٥ :
الظاعنين يحتمل أن ذلك مظنون أو متوهم فأخبر أنه مظنون على أنه يحتمل في
هذا البيت نصب ربع على أنه
الصفحه ٦٩ : فليس في
الكلام على ذلك اضافة الشيء الى نفسه.
وخير خبر دار
وللذين متعلقان بخير وجملة اتقوا صلة ، أفلا
الصفحه ٧٩ : التغيير ويتشبثون بالقديم ، ويأخذون على النبي أن
يتبعه أناس من غير ذوي السيادة والجاه «وما نراك اتبعك إلا
الصفحه ٨١ :
اللغة :
(عَمَدٍ) بفتحتين وقد اضطربت أقوال علماء اللغة فقال بعضهم هو
جمع عماد على غير قياس
الصفحه ٨٤ : متجاورة.
(وَجَنَّاتٌ مِنْ
أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ) وجنات عطف على قطع ومن
الصفحه ٩١ : خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) له خبر مقدم والضمير مردود على «من» كأنه قيل لمن أسر
ومن جهر ومن