الصفحه ٦٢ : معناه
فسادا فالقسم الأول كهذه الآية ، وفائدة الاعتراض من وجهين أولهما تصوير حرصه صلى
الله عليه وسلم على
الصفحه ٦٣ : في الكلام لغير فائدة فهو ضربان :
الأول : يكون
دخوله في الكلام كخروجه منه لا يكتسب به حسنا ولا قبحا
الصفحه ٦٥ : مفعول أول لأظن وجملة شجاك مفعوله الثاني وتقديره أظن
ربع الظاعنينا شجاك.
٢ ـ بين الفعل
ومفعوله المنصوب
الصفحه ٧٠ : وتصديق عطف على حديثا
وهو أولى من تقدير كان ، وقد تقدم مثل هذا في سورة يونس ، والذي مضاف اليه والظرف
صلة
الصفحه ٧٥ : : قد أعطيتك وأحسنت ،
معناه وأحسنت إليك فيكتفى بالياء الاولى من إعادة الأخرى ولأن رؤوس الآيات باليا
الصفحه ٧٦ :
تقع إلا نبذ منه مبثوثة في كتب الجاحظ المطبوعة الأخرى ، يرى أن التنزيل قد أولى
اللفظ عناية خاصة فاختاره
الصفحه ٧٧ : يتفقدون
من الألفاظ إلا ما هو أحق بالذكر وأولى بالاستعمال وقد زعم بعض القراء انه لم يرد
ذكر النكاح في
الصفحه ٧٩ :
وإذا روجعت قصص
القرآن الكريم مراجعة دقيقة تبيّن للناظر في مضامينها ان عبرتها الأولى دروس ينتفع
بها
الصفحه ٨٣ : قوله من كل الثمرات فيتعلق
بجعل الأولى والتقدير أنه جعل في الأرض كذا وكذا ومن كل الثمرات ويكون جعل
الصفحه ٨٧ : مبتدأ والأغلال مبتدأ ثان وفي
أعناقهم خبر الأغلال والمبتدأ الثاني وخبره خبر المبتدأ الاول والأغلال جمع غل
الصفحه ٨٨ : ء الحبلى وهي مؤنثة والرحم أيضا القرابة والمراد هنا
الأول.
(سارِبٌ) : ذاهب في سربه بالفتح أي في طريقه
الصفحه ٩٠ : وقيل ما يتعلق بمدة الحمل والرجوع لمعرفة
التفاصيل الى المطولات أولى. (وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ
الصفحه ٩٢ : .
٢ ـ المبالغة
أو الافراط في الصفة على اختلاف في التسمية والأولى لقدامة والثانية لابن المعتز
والناس على تسمية
الصفحه ٩٤ : وما زال في النفس شيء من هذا
التفسير لأمور :
أولها : اننا
نرى المحتكرين والمستثمرين كلما نشطوا في
الصفحه ٩٧ : فيه زائدة بل هي أصلية وإذا رأيت الحرف على مثال فعال أوله
ميم مكسور فهي أصلية مثل مهاد وملاك ومراس