الصفحه ٥٩٨ : تجعلها بدلا من مثلا فيكون لهم بمثابة المفعول الثاني
ومثلا هو المفعول الأول ولك أن تجعل رجلين هي المفعول
الصفحه ٥٩٩ :
بَيْنَهُما
زَرْعاً) جملة جعلنا صفة لرجلين ولأحدهما مفعول ثان لجعلنا
وجنتين مفعول أول ومن أعناب صفة
الصفحه ٦٠١ :
مبتدأ ثالث وربي الخبر والياء عائدة على المبتدأ الأول ولا يجوز أن تكون لكن
المشددة لعاملة نصبا إذ لو كان
الصفحه ٦٠٤ :
بقوله «وفجرنا خلالهما نهرا» للدلالة على ديمومة الانتفاع بهما فإن الماء هو سر
الحياة وعامل النمو الاول في
الصفحه ٦٠٥ : بعدها فقال : «ولو لا إذا دخلت جنتك» إلخ وثلث بالأولى مقرعا فقال «فعسى
ربي أن يؤتيني خيرا من جنتك» فهو لف
الصفحه ٦٠٦ : مالا وأعز نفرا» فن يقال له المبالغة والإفراط في الصفة كما سماها
ابن المعتز والتسمية الأولى لقدامة وهو
الصفحه ٦١٣ : رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ
جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ
الصفحه ٦١٥ : ءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ) الواو استئنافية واضرب فعل أمر ولهم متعلقان باضرب ومثل
الحياة الدنيا مفعول به أول
الصفحه ٦١٧ : وترى فعل مضارع مرفوع والفاعل مستتر تقديره أنت والمجرمين
مفعول به أول ومشفقين مفعول به ثان والرؤية هنا
الصفحه ٦٢٠ :
فينبغي أن يكون لا يغادر كبيرة ولا صغيرة لأنه إذا لم يغادر صغيرة فمن
الأولى أن لا يغادر كبيرة وأما
الصفحه ٦٢١ : يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ
إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٦٢٣ : بمحذوف هو المفعول الثاني
وموبقا هو المفعول الأول والمعنى صيرنا بين الأوثان وعابديها مكانا يجتمعون فيه
الصفحه ٦٢٥ : آذانِهِمْ وَقْراً) ان واسمها وجملة جعلنا خبرها وعلى قلوبهم في محل نصب
مفعول به ثان لجعلنا وأكنة مفعول به أول
الصفحه ٦٢٧ : الأرض والقناة يدخل منها الماء ويقال طريق سرب أي
يتتابع فيه الناس.
(غَداءَنا) : هو ما يؤكل أول النهار.
الصفحه ٦٣١ : لي ومما متعلقان بتعلمني وجملة علمت صلة ورشدا مفعول ثان لتعلمني لأن
الياء هي المفعول الأول ويجوز أن