الصفحه ٥٤٧ : المعنى كزيد أكثر مالا بخلاف مال زيد أكثر مال ففي المثال الأول
فاعل الكثرة في المعنى المال لا زيد وقال في
الصفحه ٥٤٨ : بربهم خبر وزدناهم فعل وفاعل ومفعول به أول وهدى مفعول به ثان أو
تمييز. (وَرَبَطْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ إِذْ
الصفحه ٥٥٣ : فعل مضارع وفاعل مستتر ومفعول
به أول وأيقاظا مفعول به ثان وهم الواو حالية وهم مبتدأ ورقود خبر والجملة
الصفحه ٥٦١ :
المطولات وسنأتي على ذكرها وخلاصة ما قيل فيها في باب الفوائد وأولى ما يقره
المنطق أن تكون هي الواو التي تدخل
الصفحه ٥٦٢ : الطائفتين الأولين الذين جنحا الى الرجم بالغيب
والحدس والتخمين دون الحقيقة والاطلاع على الواقع. (فَلا تُمارِ
الصفحه ٥٦٤ :
أو مفعول مطلق أي يهديني هداية فيكون ملاقيا لعامله بهذا المعنى والأول
أقرب أي لشيء أقرب إرشادا
الصفحه ٥٦٦ : الأولى التي هي الآمرون بالمعروف
لما بينهما من التناسب والربط ألا ترى اقترانهما في جميع مصادرهما ومواردهما
الصفحه ٥٦٧ : وإما مركب من فردين وهو الزوج أو من زوج
وفرد أو من زوجين والثلاثة الأول من الثلاثة فان في ضمنها الواحد
الصفحه ٥٦٨ : والمذهب الأول لأن
الثواني يجوز فيها مالا يجوز في الأوائل ألا ترى أنك تقول يا زيد الطويل ولو قلت
يا الطويل
الصفحه ٥٧٤ :
وما أقمنه بكذا فالأول بنوه من قولهم هو قمين بكذا والثاني من قولهم هو
جدير بكذا والمعنى فيهما ما
الصفحه ٥٧٦ : هو الله أحد» أي واحد
، وأول «فابعثوا أحدكم بورقكم» وبخلافهما فلا يستعمل إلا في النفي تقول ما جاءني
من
الصفحه ٥٧٧ : وقالوا يا محمد أخبرنا عن فتية ذهبوا في الدهر الأول قد كانت
لهم قصة عجب وعن رجل كان طوافا قد بلغ مشارق
الصفحه ٥٨١ : : الإفراد والتذكير كالمضاف الى نكرة
ومطابقته لما قبله وقد ورد الاستعمالان في القرآن فمن الأول «ولتجدنهم أحرص
الصفحه ٥٩٢ : وثلاثمائة
وأولها :
أراع كذا؟ كل
الملوك همام
وسح له رسل
الملوك غمام؟
يقول هل
الصفحه ٥٩٧ : والجمع مغاوير والتفسير الأول الوجه لأنه قال وأنجدا فانه أراد أن
الغور وأتى نجدا والغور تهامة وغار فلان