الصفحه ٤٧٨ :
موطئة للقسم والتقدير والله لا تخذوك والكاف مفعول به أول وخليلا مفعول به
ثان. (وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٤٨١ : أنه فعله ،
دليل الأول «وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك» وقوله : «كادت النفس أن تفيض
عليه» ودليل
الصفحه ٤٨٢ :
أنهم قد فعلوا إذ المراد بالفعل الذبح وقد قال تعالى «فذبحوها» فالجواب أنه إخبار
عن حالهم في أول الأمر
الصفحه ٤٨٤ : اللَّيْلِ) : الغسق الظلمة وقيل دخول أول الليل قاله النضر بن شميل
وقيل هو سواد الليل وظلمته وأصله من السيلان
الصفحه ٤٨٥ : الفلق وهو دخول أول الليل حين يختلط الظلام وقد غسق
الليل يغسق غسقا ، وبنو تميم على أغسق ، قال ابن قيس
الصفحه ٤٩٧ : التظاهر فلأن ينتفي عند عدمه أولى وعلى هذه النكتة
يدور ما في إن ولو الوصليتين من التأكيد ومحله النصب على
الصفحه ٥٠٥ : وشهيدا تمييز وبيني الظرف متعلق بشهيدا وبينكم عطف على
الظرف الأول. (إِنَّهُ كانَ
بِعِبادِهِ خَبِيراً
الصفحه ٥١١ : فقلنا له اسأل بني إسرائيل أي
اسأل فرعون ، وبني إسرائيل مفعول ثان وإذ ظرف لما مضى متعلق بآتينا على الأول
الصفحه ٥١٢ :
الكليتين من الطحال
ونحو قمت وزيدا
، ففي المثال الأول يكون المعنى مع العطف كونوا لهم وليكونوا لكم
الصفحه ٥١٣ : الأول لأن الماء لا يصاحب التبن في العلف وانتفاء فائدة الاعلام بمصاحبة
العيون للحواجب في البيت الثاني إذ
الصفحه ٥١٨ : في غرض من
الأغراض يوهم أنه مستمر فيه لم يخرج منه إلى غيره لمناسبة بينهما ثم يرجع إلى
الأول ويقطع
الصفحه ٥٢٢ : لا بد من التنويه انه أتى بالحال الأولى اسما وهي
قوله سجدا للدلالة على الاستمرار وأتى بالحال الثانية
الصفحه ٥٢٥ : ، الأحد ، الصمد ، القادر ،
المقتدر ، المقدم ، المؤخر ، الاول ، الآخر ، الظاهر ، الباطن ، الوالي ، المتعالي
الصفحه ٥٢٦ : الى مجلسه فباتوا يستمعون له حتى إذا طلع الفجر تفرقوا فجمعهم الطريق
فقال بعضهم لبعض مثل ما قالوا أول
الصفحه ٥٣٣ : وما موصول مفعول به أول لجعلنا إن كانت بمعنى التصيير وعلى الأرض
صلة ما وزينة مفعول به ثان لجعلنا وان