الصفحه ٤٢٥ : عُنُقِكَ) الواو عاطفة ولا ناهية وتجعل مضارع مجزوم بلا والفاعل
مستتر تقديره أنت ويدك مفعول تجعل الأول
الصفحه ٤٢٨ : ما نصه : «لم يجعل الأول سبب الآخر ولكنه
جعله ينطق على كل حال
الصفحه ٤٣٤ : وفاعل ولوليه مفعول جعلنا الثاني وسلطانا مفعول جعلنا
الأول أي حجة يثب بها عليه.
(فَلا يُسْرِفْ فِي
الصفحه ٤٣٥ : جعلها جماعة من المفسرين
خاصة بأمور إلا أن الشيوع أولى ، وعلم اسم ليس المؤخر.
(إِنَّ السَّمْعَ
الصفحه ٤٣٦ : المفعول الأول وآخر صفة فتلقى الفاء فاء السببية
ونائب الفاعل مستتر تقديره أنت وفي جهنم متعلقان بتلقى وملوما
الصفحه ٤٣٧ : القصاص حياة» لكن الأول إطناب والثاني إيجاز وكلاهما موصوف
بالمساواة وقد تحدثنا عن الإيجاز فلنتحدث الآن عن
الصفحه ٤٣٩ :
بن مطير يرثي معن بن زائدة :
فيا قبر معن
أنت أول حفرة
من الأرض
خطّت للسماحة
الصفحه ٤٤٠ : الحمد ماله
ومن يعط
أثمان المحامد يحمد
فإن المعنى تم
في الشطر الأول ثم ذيل
الصفحه ٤٤٧ : عطف على أصفاكم وهو فعل وفاعل مستتر ومن الملائكة مفعول اتخذ
الثاني وإناثا هو المفعول الاول ويجوز أن
الصفحه ٤٤٩ :
واسمها وجملة كان خبرها واسم كان مستتر وحليما خبر أول لكان وغفورا خبر ثان
لها.
البلاغة :
في
الصفحه ٤٥٥ : يعمل فالأولى أن يعرب بدلا من قريبا أو يتعلق بيكون على رأي
من يرى التعلق بالأفعال الناقصة ، واختار أبو
الصفحه ٤٦٠ : يكون أيهم أقرب بدلا من الواو في يبتغون» ففي الوجه الأول أضمر فعل
التعليق وأيهم أقرب في موضع نصب على
الصفحه ٤٦٢ : مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ
بِالْآياتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ
الصفحه ٤٦٨ :
الخطاب لا محل لها من الاعراب وهذا مفعول أول والموصول صفة أو بدل عنه
والثاني محذوف لدلالة الصلة
الصفحه ٤٧٦ : وهو مبتدأ وفي الآخرة حال وأعمى خبر وهي
إما بمعنى فاعل كالأولى أي من كان في هذه الدنيا عميا عن حجته فهو