الصفحه ٣٦٣ :
التتميم وقد تقدم القول فيه وتكرر في هذه الآية مرتين الأولى في قوله من ذكر أو
أنثى لأن من الشرطية أو
الصفحه ٣٦٥ : وعائده والذين عطف على الذين
الأولى وجملة هم مشركون صلة وهم مبتدأ وبه متعلقان بمشركون ومشركون خبرهم
الصفحه ٣٧٠ : فماتت وقتل زوجها ياسر وهما أول قتيلين في الإسلام وأما عمار
فإنه أعطاهم بعض ما أرادوا بلسانه مكرها فقيل
الصفحه ٣٧٦ : المجاز المحلية إذ أطلق المحل وأريد الحال وأما الاستعارة
الأولى فهي استعارة الذوق للباس فأما الإذاقة فقد
الصفحه ٣٧٩ : حال ولا عاد عطف على باغ والفاء رابطة وان واسمها وغفور خبرها الأول ورحيم
خبرها الثاني والجملة في محل
الصفحه ٣٨٠ : لما تصفه وكذلك في رسولا بناء على أن «ما» في «كما»
موصول اسمي ويرده أن فيه إطلاق ما على الواحد من أولي
الصفحه ٣٨٧ : بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً
لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً
الصفحه ٣٩١ :
مجزوم بلا ووكيلا مفعول تتخذوا الأول ومن دوني هو المفعول الثاني لتتخذوا. (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا
الصفحه ٣٩٤ : عطف على عدنا ونا فاعل وجهنم مفعول به أول وللكافرين
متعلقان بحصيرا وحصيرا مفعول به ثان هذا إذا اعتبرنا
الصفحه ٣٩٩ : عظيمتين الأولى بثوابهم والثانية بعقاب أعدائهم ويجوز أن يعطف على يبشر
بإضمار ويخبر بأن الذين لا يؤمنون
الصفحه ٤٠٠ : ) وجعلنا فعل وفاعل وآية النهار مفعول به أول ومبصرة
مفعول به ثان ولتبتغوا اللام للتعليل وتبتغوا مضارع منصوب
الصفحه ٤٠٤ :
التقدير أولى من التقدير.
الصفحه ٤١١ : مفعول تجعل الثاني وإلها مفعول
تجعل الأول وآخر صفة ، فتقعد : الفاء فاء السببية وتقعد فعل مضارع منصوب بأن
الصفحه ٤١٤ : » قال في أوله :لا تسقني ماء الملام ، وقد تحمل العرب اللفظ على اللفظ فيما
لا يستوي معناه قال الله عز وجل
الصفحه ٤١٧ : الأول فجأة وينكمش الى صورة
جزئية هي بضع قطرات من الدمع ولكن على أية حال هناك صلة تجعل الصورة محتملة