الصفحه ٤٣٧ : الزيادة فائدة سمي تطويلا إن كانت الزيادة غير
متعينة وحشوا إن كانت متعينة فالتطويل كقول عنترة بن شداد
الصفحه ٤٩١ : : «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته» وقول متمم بن نويرة :
فلما تفرقنا
كأني ومالكا
لطول
الصفحه ٥٠١ : قال الشعر على كبر سنه فاجاد فسمي النابغة وقيل بل لقوله :
وحلت في بني
القين بن جسر
الصفحه ٥١٠ :
اللغة :
(بَصائِرَ) : عبر وبينات جمع بصيرة قال قس بن ساعدة الإيادي :
في الذاهبين
الأولين
الصفحه ٥٢٣ :
ثغور حقوق ما
أطاقوا لها سدا
وإن الذي
بيني وبين بني أبي
وبين بني عمي
لمختلف
الصفحه ٥٩٧ : أهله أي شديد
الغيرة وزاد اللحياني والغير ، وقال أبو نصر : أغار فلان على بني فلان يغير إغارة
وقال
الصفحه ٦٠٦ : وخلاصتها أن رجلين
أخوين من بني إسرائيل أحدهما كافر اسمه قطروس والآخر مؤمن اسمه يهوذا ورثا من
أبيهما ثمانية
الصفحه ٦٠٩ : وقوعه وسنورد من بديع المبالغة
ما يستهوي الألباب فمن ذلك ما رواه أحمد بن حمدون قال : كان الفتح بن خاقان
الصفحه ٦١٥ : الواو استئنافية
أو حالية وكان واسمها ومقتدرا خبرها وعلى كل شيء متعلقان بمقتدرا. (الْمالُ وَالْبَنُونَ
الصفحه ٦٢٣ :
يئل من باب وعد التجأ وباسم الفاعل سمي ومنه وائل بن حجر وهو صحابي وسحبان
بن وائل ووأل رجع والى الله
الصفحه ٩ : جميل بن معمر الخزاعي فقال :
الصفحه ١٧ : ) وَقالَ يا بَنِيَّ
لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَما
أُغْنِي
الصفحه ٢٦ : الله اركبي» وفي العير سؤال جرى في مجلس سيف الدولة بن حمدان وكان
السائل ابن خالوية والمسئول المتنبي قال
الصفحه ٢٧ :
بأرض كنعان وليس هناك إبل وانما كانوا يمتارون على الحمير وكذلك ذكره مقاتل
بن سليمان في تفسيره
الصفحه ٣٢ :
أن من قبل خبر مقدم وبني قبل على الضم لانقطاعه عن الاضافة لفظا لا معنى أي
ومن قبل هذا ، وما مصدرية