الصفحه ٦٣ : فمن ذلك قول النابغة
الذبياني يرثي النعمان بن المنذر :
يقول رجال
يجهلون خليقتي
الصفحه ٧٢ :
لم تكن مستحسنة كقول أبي تمام من قصيدة له يمدح فيها أحمد ابن عبد الكريم :
وإلى بني عبد
الصفحه ١٣٩ :
بالضمير المحذوف النعمان بن المنذر ملك الحيرة بدليل زياد وهو النابغة وكان
معروفا بمدح النعمان بن
الصفحه ١٤٩ : صحابيا ذكروه ثم أراد
عثمان بن عفان أن يستوثق من صحته فطلب من المسلمين وهم مجتمعون في المسجد أن يقف
منهم
الصفحه ١٩٨ : ثان. (وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) واجنبني فعل دعاء والنون للوقاية والياء مفعوله
الصفحه ٢٠٣ : مهطع : في عنقه تصويب وقيل : هو المسرع
وقد أهطع في سيره واستهطع وقال :
تعبّدني نمر
بن سعد وقد
الصفحه ٢٠٤ : الأغلال وانشد لسلامة بن جندل :
وزيد الخيل
قد لاقى صفادا
يعضّ بساعد
وبعظم ساق
الصفحه ٢٠٩ :
قزوقة جبانا لا قوة في قلبه ولا جرأة ويقال للأحمق أيضا قلبه هواء ، قال
زهير بن أبي سلمى يصف ناقته
الصفحه ٢٦١ : ما أنزل عليهم
خبر من متاع الدنيا قيل :وافت من بصرى وأذرعان سبع قوافل ليهود بني قريظة والنضير
فيها
الصفحه ٢٩٩ : اليه ، قال طفيل الغنوي في بني
جعفر بن كلاب :
جزى الله عنا
جعفرا حين أزلقت
بنا
الصفحه ٣٠٤ : وتخونته إذا تنقصته قال زهير
بن أبي سلمى ـ وقيل هو لأبي كبير الهذلي ـ :
تخوف الرحل
منها تامكا قردا
الصفحه ٣١٤ : العاقل في الشعر قول العباس بن الأحنف :
أسرب القطا
هل من يعير جناحه
لعلّي الى من
الصفحه ٣٨٧ : مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً (٣) وَقَضَيْنا إِلى بَنِي
إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ
الصفحه ٣٩٢ : عليهم أو حال منها. (وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ
وَجَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً) وأمددناكم
الصفحه ٤١٠ : ء لأبناء جلدته
وللمجتمع عامة ، روى التاريخ أن قوما من الأشراف فمن دونهم اجتمعوا بباب عمر بن
الخطاب فخرج