الصفحه ٣٠٧ : وإصرارهم على القول : ان الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا فهلا بعث إلينا
ملكا ، ولك أن تجعلها استئنافية قائمة
الصفحه ٣٩٦ : بسبحانه ردفه بقوله الذي أسرى إذ لا يجوز أن يقال الذي أسرينا فلما
جاء بلفظ الواحد ، والله تعالى أعظم العظما
الصفحه ١٨٤ : الكلمات
المركبة المسموعة نسميها في اصطلاحنا فعلا وفاعلا ومفعولا به فرفعنا اسم الله
تعالى على أنه فاعل
الصفحه ٦٠١ : كذلك لم يقع بعدها هو لأنه ضمير مرفوع ويجوز أن
يكون اسم الله بدلا من هو ومثل هذا التركيب قول القائل
الصفحه ١٩٥ : ويحفظوا فروجهم»
والثاني تكرر مجيئه للموصوفين بأنهم عباد الله المشرفون باضافتهم الى اسم الله
تعالى وقد
الصفحه ١٨٠ : متعلقان بيأت وجديد صفة (وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ) الواو عاطفة أو حالية وما نافية حجازية وذلك اسمها
الصفحه ٣٤١ : واسم المصدر هو اسم المعنى
وليس له فعل يجري عليه كالقهقرى فإنه لنوع من الرجوع ولا فعل له يجري عليه من
الصفحه ٣٥ : الرجاء والله اسمها وان وما في حيزها خبرها وبهم متعلقان بيأتيني
وجمع لأن المفقودين صاروا ثلاثة وهم يوسف
الصفحه ٢٠٦ :
مجازيهم عليه بمكر أعظم ويجوز وإن نافية وكان فعل ماض ناقص ومكرهم اسمها واللام
لام الجحود الذي يستحقونه
الصفحه ٣٧٧ : استعار له اسم
الصلب وجعل متمطيا من أجل امتداده وحيث جعل له أولا وآخرا استعار له عجزا وكلكلا
وهذا كله إنما
الصفحه ١٣٦ : واسمها وخبرها.
(قُلْ كَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) كفى
الصفحه ٤٨٧ : مكة فاتحا وجملة جاء الحق مقول القول
وزهق الباطل عطف عليه. (إِنَّ الْباطِلَ كانَ
زَهُوقاً) ان واسمها
الصفحه ١٢٨ : الاستفهام فتذكر الجملة الأولى دون الثانية كالآية التي نحن بصددها وكقوله
تعالى أيضا : «أفمن شرح الله صدره
الصفحه ٧٣ :
قدموا لأنفسهم
أعظم نفعا من
الذي ودعوا
أما النقل من
الإفراد الى التثنية والجمع
الصفحه ٩٣ :
فأما الرحمن فلم يوصف به إلا الله.
وفعال كقوله
تعالى : «وإني لغفار لمن تاب».
وفعول كغفور
وشكور