الصفحه ٥٨٧ : بِهِمْ سُرادِقُها) إن واسمها وجملة أعتدنا خبرها وللظالمين متعلقان
بأعتدنا ونارا مفعول به وأحاط بهم
الصفحه ٦١١ :
أضيفا إلى الاسم الظاهر أعربا إعراب الاسم المقصور أي بحركات مقدرة على
الألف على كل حال وهما اسمان
الصفحه ٦٢٥ :
هُزُواً) الواو حالية أو استئنافية واتخذوا فعل وفاعل وآياتي
مفعول به والواو حرف عطف وما اسم موصول
الصفحه ٣٧٥ : الموسومة بهذه السمات مثلا لكل قوم أنعم الله
عليهم فأبطرتهم النعمة فكفروا ، وجملة كانت صفة لقرية وكان واسمها
الصفحه ٣٦١ : (إِنَّما عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) إن واسمها والظرف صلة ما وهو مبتدأ وخير
الصفحه ٥٦٣ :
النصب على الحال أي إلا متلبسا بقول إن شاء الله وقيل إن الاستثناء منقطع
وموضع أن يشاء الله نصب على
الصفحه ٣٠ :
بكدنا. (ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ) ما نافية وكان فعل ماض ناقص واسمها مستتر
الصفحه ٦٨ :
وسبيل الله الجهاد وطلب العلم والحج وكل ما أمر الله به من الخير ويقال :
ليس لك عليّ سبيل أي حجة
الصفحه ١٢٧ : نفي أن يكون له شركاء كما سيأتي في باب البلاغة وإلا
لتناولهم علمه. (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ) أم
الصفحه ٣٥٣ : واسمها وجملة يفترون خبر كانوا. (الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ زِدْناهُمْ عَذاباً فَوْقَ
الصفحه ١٤٢ : إليها وأفضل عندها من الآخر.
(وَيَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ وَيَبْغُونَها عِوَجاً) ويصدون عطف على
الصفحه ١٥٩ : قلنا له أخرج ويجوز أن تكون أن
المصدرية الناصبة للفعل وانما صلح أن توصل بفعل الأمر لأن الغرض وصلها بما
الصفحه ٥٠٤ :
العناد واللجاج وسبحان ربي مفعول مطلق والجملة مقول القول ومعناها التعجب من هذا
اللجاج وتنزيه الله سبحانه
الصفحه ٥٤٩ :
(لَوْ لا يَأْتُونَ
عَلَيْهِمْ بِسُلْطانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٥٥٣ : لأنه جملة اسمية وهو مبتدأ
والمهتدي خبره وحذفت الياء بخط المصحف ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا عطف على