الصفحه ٨١ : ، وقال بعض اللغويين : «والصنو الفرع يجمعه وفرعا آخر أصل واحد والمثل»
وفي الحديث «عم الرجل
الصفحه ٩٦ : فيه ومحل بفلان إذا كاده وسعى به الى السلطان ومنه
الحديث «ولا تجعله علينا ماحلا مصدقا» وقال الأعشى
الصفحه ١٢٤ : الانذار وهو تقدير لا بأس به وإن كان الأول أقرب
الى سياق الحديث وأوكد في تقرير المعنى وحذف جواب «لو» شائع
الصفحه ١٤٤ : طه حسين :
لغة القرآن :
علم قائم بذاته
ويظهر أن الحديث الشريف «نزل القرآن على سبعة أحرف» كان سببا
الصفحه ١٥٤ : الحديث
صفحات عدة من هذا السفر العظيم نوجز تلخيصه وتحديد موضوعاته فيما يأتي :
١ ـ تحدّث عن
الشخصيات
الصفحه ١٨٧ : بتؤتي وسيأتي حديث عن الشجرة الطيبة
وبإذن ربها متعلقان بتؤتي أو بمحذوف حال أي ملتبسة بإذن ربها
الصفحه ٢٠٩ : والنخب
والهواء : خالي الجوف أو فارغ القلب من العقل والشجاعة ، وقد رمق شوقي في العصر
الحديث هذا المعنى
الصفحه ٢٣١ : باللواقح وهي النوق لتوليد المطر مما أفاض الحديث في بسطه
ولا يتنافى مع هذه الاستعارة.
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ٢٦٦ : يكسر نحو عضة وعضين وأصل عضة عضه بالهاء من العضه وهو البهتان والكذب
وفي الحديث : لا يعضه بعضكم بعضا وقيل
الصفحه ٢٦٩ : منها قال الله تعالى : «لكم فيها دفء» وفي الحديث : «لنا من دفئهم ما سلموا
بالميثاق» وهو أيضا السخونة اسم
الصفحه ٢٧٤ : مع صياح الصبيان وحديث العقائل
والأوانس وهن يتهادين متخطرات متوثبات شمل الفرح الجميع ، ورقصت النعمة
الصفحه ٢٨٦ :
كلها بالهاء ما يكتب والجمع أساطير والحديث الذي لا أصل له.
(أَوْزارَهُمْ) جمع وزر وهو الذنب.
الصفحه ٣١٦ :
الدلالة على أن المراد الذي يساق إليه الحديث هو العدد كان لا بد من أن
يشفع بما يؤكده ألا ترى أنك لو
الصفحه ٣٢٤ : بالأمر وانهم مفرطون أي منسيون متروكون في النار أو مقدمون معجلون إليها.
وفي الحديث :
عن أنس عن النبي صلى
الصفحه ٣٣٢ :
يشفون مما ألم بهم. فيلاحظ أن النكرة في سياق الإثبات لا تفيد العموم وأخرج
البخاري ومسلم وغيرهما من حديث