الصفحه ٦٣ : قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
(١٥))
الاعراب :
(أَلا تُقاتِلُونَ
الصفحه ٥٨ : مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ
أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ
الصفحه ٢٠٩ : به وإلا أداة
حصر وبالحق حال فالاستثناء المفرغ من أعم الأحوال أي ما خلق ذلك إلا ملتبسا بالحق
والحكمة
الصفحه ٢١٩ :
ونفسي مضافة لتلقاء وقد تقدم القول في التلقاء. (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ) إن نافية
الصفحه ٤١٨ :
مضارع فاعله مستتر تقديره أنا وإلا أداة حصر والإصلاح مفعول به وما ظرفية
زمانية متعلقة بأريد. (وَما
الصفحه ٣٦٤ : اطلاق أهل السفينة من سجنها ولا يحصل ذلك ولا يتأتى إلا بانحسار الماء عن
الأرض فلذلك بدأ بالأرض فأمرها
الصفحه ٣٧٦ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ إِلاَّ مُفْتَرُونَ (٥٠) يا قَوْمِ لا
الصفحه ٤٨٥ :
ب ـ المنفي :
وأما الآية
التي نحن بصددها فهي من القسم المنفي فقد تجاوز التشبيه ، كما قلنا ، تشبيه
الصفحه ٥٦ :
(إِلاَّ الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ
الصفحه ٧٣ : مقدار هذه الصفة ، كقوله تعالى : «والذين يدعون من دونه لا يستجيبون
لهم بشيء إلا كباسط كفيه الى الما
الصفحه ٢٠٦ : ولا يخرج الفعل عن أصله
إلا بدليل ، ومنها : أن الأفعال المتساوية في الزمان إنما تمتاز بالأحداث فإذا زال
الصفحه ٢٤٢ : المخاطب إفرادا وتثنية وجمعا وتذكيرا وتأنيثا
وهي حرف خطاب لا محل لها من الاعراب لأنها بمثابة جزء من الكلمة
الصفحه ٢٤٣ : متعلق بمحذوف حال وإلا أداة حصر والضلال بدل من ذا
والاستفهام بمعنى النفي أيضا ، والفاء عاطفة وأنى اسم
الصفحه ٢٤٤ : يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ
الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
الصفحه ٤٠٣ :
أَحَدٌ
إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُها ما أَصابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ
أَلَيْسَ