الصفحه ٣٠٢ :
آمن لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم ومن فاعل آمن وفي الأرض صلة من
وكلهم توكيد لمن وجميعا نصب
الصفحه ٣٩١ : تنطقون» فمثل في موضع رفع وقد جرى وصفا للنكرة إلا انه فتح للاضافة
إلى ما وسيأتي مزيد من هذا البحث. (إِنَّ
الصفحه ٤٣٦ : . (وَإِنَّهُمْ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ) الواو حالية وان واسمها وفي شك خبرها ومنه صفة لشك ومريب
صفة ثانية
الصفحه ٩٩ :
وقال المبرد في
كامله : «نسأ الله في أجلك ، ونسأ الله أجلك ، وأنسأ الله أجلك ، والنسيء من هذا
الصفحه ١١١ :
لنا صلة أي قل لهم ذلك للإطاحة بما بنوا عليه مسرتهم وغبطتهم من اعتقاد
مزيف (هُوَ مَوْلانا) مبتدأ
الصفحه ١٩٣ : ء وأن يكابدوا معه الأهوال
ويحتملوا المشاق والمكاره وأن يلقوا أنفسهم من الشدائد ما تلقاه نفسه فكأنه لم
الصفحه ٢٧١ : والعليم خبره الثاني.
(أَلا إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَما يَتَّبِعُ
الصفحه ٣٢٠ :
(وَلَئِنْ أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ
الصفحه ٣٣٥ :
إِلاَّ اللهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ (٢٦) فَقالَ
الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٤١٣ : إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً
حَسَناً وَما أُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٤٢٠ :
على من الأولى وهو مبتدأ وكاذب خبر والجملة صلة وارتقبوا عطف على المعنى
وارتقبوا فعل أمر وفاعل وإن
الصفحه ٤٢٨ : خبر والجملة نصب على الحال وتجدر الاشارة الى أن المسألة هنا من
باب التنازع فقد تنازع المصدر وأخذ في
الصفحه ١٢ : ، وضعف شأن المسلمين والتياث
أمرهم وأن غلبتهم في مثل هذه الحال ليست إلا صنعا من الله سبحانه ، ودليلا على
الصفحه ٨٨ :
مِنْ
دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
إِلهاً واحِداً لا
الصفحه ١٤٧ :
هذا المعنى لقوته فيما يجب أن يحذر منه ، وهو أن أشد الأشياء جذبا للقلوب
واستهواء لها هو الاشتغال