الصفحه ٤٤٠ :
والإنصات اليه وفي المصباح : «ركنت الى زيد اعتمدت عليه وفيه لغات احداها
من باب تعب وعليه قوله تعالى
الصفحه ٤٤١ :
بعد النهي والكاف مفعول به والنار فاعل. (وَما لَكُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا
الصفحه ٤٦٦ :
بُرْهانَ
رَبِّهِ كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا
الصفحه ٤٨٥ :
ب ـ المنفي :
وأما الآية
التي نحن بصددها فهي من القسم المنفي فقد تجاوز التشبيه ، كما قلنا ، تشبيه
الصفحه ٤٩٠ : الثقيلة.
وذكر الخليل بن
أحمد : ان التوكيد بالثقيلة أشد من التوكيد بالخفيفة يدل له «ليسجنن وليكونن» فإن
الصفحه ٥٦ :
(إِلاَّ الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ
الصفحه ٧٣ :
٨ ـ ومنها
تقرير حاله وذلك إذا كان المشبه معروف الصفة قبل التشبيه معرفة إجمالية ، وكان
التشبيه يبين
الصفحه ٧٥ : جسمي
والدمع الذي انسجما
أخذت دمعك من
خدي وجسمك من
خصري وسقمك
من طرفي الذي
الصفحه ٨١ : خبره (ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) عطف على ما تقدم
الصفحه ١١٧ : . (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ) الواو عاطفة ومنهم خبر مقدم ومن مبتدأ مؤخر وجملة يلمزك
صلة وفي
الصفحه ١٣٨ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
عاهَدَ اللهَ لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ١٥٤ : أشار
الى هذا البيت بتلميحه الغريب ، فتذكر ما وعده به وأنجزه له واعتذر إليه من
النسيان.
ومثله ما حكي
الصفحه ٢٠٦ : بالفعل الناقص قال :«هل يتعلقان بالفعل الناقص؟ من زعم أنه لا يدل على
الحدث منع من ذلك وهم المبرد فالفارسي
الصفحه ٢٢٤ :
آياتِنا) الواو استئنافية وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض
لشرطه منصوب بجوابه وجملة أذقنا في محل
الصفحه ٢٤٢ : المخاطب إفرادا وتثنية وجمعا وتذكيرا وتأنيثا
وهي حرف خطاب لا محل لها من الاعراب لأنها بمثابة جزء من الكلمة