الصفحه ٢٢٥ :
حال من الموج أي منحدرا. (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ
أُحِيطَ بِهِمْ) عطف على جاءهم وان وما في حيزها سدت
الصفحه ٢٤٥ : هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ) احتجاج آخر على ما ذكر ومن شركائكم خبر مقدم ومن
الصفحه ٢٤٧ :
(وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
الصفحه ٢٥٨ : فأرأيتم هنا المفعول الاول لها محذوف ولا يصح أن تقع جملة
الشرط موقعه والمسألة من باب التنازع تنازع أرأيتم
الصفحه ٢٦٨ :
لأن الأرض جزء من السماء وما فيها من أفلاك ونجوم سوابح وهو جزء ضئيل جدا
من حقه التأخير ولكنه جنح
الصفحه ٢٨٣ :
غير وارد أيضا ولهذا ضربنا صفحا في الاعراب عن هذا كله وأحسن من الجميع
عبارة أبي السعود وهي : «قال
الصفحه ٣٠٧ :
وأقم فعل أمر
ووجهك مفعول به وللدين متعلقان بأقم وحنيفا حال من الدين أو من الوجه. (وَلا تَكُونَنَّ
الصفحه ٣١٠ :
من قولهم أحكمت الدابة إذا وضعت فيها الحكمة لتمنعها من الجماع قال جرير :
أبني حنيفة
أحكموا
الصفحه ٣٦١ :
ملأ من قومه سخروا منه» وقال بعد ذلك «ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم
مغرقون» جاءت لفظة القوم في
الصفحه ٣٦٢ : الموضوع
له ، ولا بلفظ الاشارة الدال على المعاني الكثيرة بل بلفظ هو ردف المعنى الخاص
وتابعه قريب من لفظ
الصفحه ٣٧٣ :
الاعراب :
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ : رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي) الواو استئنافية والندا
الصفحه ٣٨٤ : عن المراد منه.
٢ ـ كل ما جاز
أن يكون عطف بيان جاز أن يكون بدل الكل من الكل إذا لم يمكن الاستغنا
الصفحه ٣٨٩ :
الاعراب :
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٤٢٥ : ) :
بمعنى المحصود والحصد قطع الزرع من الأصل وهذا زمن الحصاد بفتح الحاء وكسرها يقال
حصدهم بالسيف إذا قتلهم
الصفحه ٤٢٧ :
يكون مضارعا لإراءة الصورة كأنها أمر بت فيه وفرغ منه ، وبئس فعل ماض جامد
لإنشاء الذم والورد فاعل