الصفحه ١١٢ :
بِاللهِ
وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسالى وَلا يُنْفِقُونَ
إِلاَّ وَهُمْ
الصفحه ٢٦٢ :
ألا عم صباحا
أيّها الطّلل البالي
وهل يعمن من
كان في العصر الخالي
الصفحه ٣١٥ :
الابتداء من خصائص الاسم أو ما يضارع الاسم وإن حرف شرط جازم وقلت فعل ماض
في محل جزم فعل الشرط وإن
الصفحه ٣٨٢ : فهو عامل في محل النصب ولا مانع من عطف الزمان على الدنيا لأنها ظرف مكان
فاشتركا في الظرفية. (أَلا إِنَّ
الصفحه ٢٦٨ :
لأن الأرض جزء من السماء وما فيها من أفلاك ونجوم سوابح وهو جزء ضئيل جدا
من حقه التأخير ولكنه جنح
الصفحه ٣١٠ : وخبير صفة لحكيم. (أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا اللهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ) يجوز أن تكون
الصفحه ٣٨٤ : إلا هذه المقالة والفعل يدل على المصدر
وعلى الظرف وعلى الحال ويجوز أن يذكر الفعل ثم يستثنى من مدلوله ما
الصفحه ٣٥٨ : إلا
راحم ولا معصوم إلا مرحوم ولا عاصم إلا مرحوم ولا معصوم إلا راحم فالأولان استثناء
من الجنس والآخران
الصفحه ١٠٨ : منه كقولك : ما زادوكم خيرا إلا خبالا والمستثنى منه غير مذكور في الآية
وإذا لم يذكر وقع الاستثناء
من
الصفحه ٣٣٨ :
الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ) الفاء عاطفة وقال الملأ فعل وفاعل والذين صفة للملأ
الصفحه ٥٠٥ : يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ
وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يابِساتٍ) لا بد من تقدير محذوف أي فأرسلوه فأتى
الصفحه ١١٠ : لفظا لا معنى أي من قبل غزوة تبوك ، وقلبوا لك الأمور
: عطف على ما سبقه وتقليب الإمر تصريفه على أوجه شتى
الصفحه ٢٦٧ : صفة ولا في السماء عطف. (وَلا أَصْغَرَ مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) الواو
الصفحه ٣٨٠ :
أنه خبر ما وعن قولك حال من الضمير في تاركي كأنه قال وما نترك آلهتنا
صادرين عن قولك ويجوز أن تكون
الصفحه ٤٣٢ : العذاب لأهل النار والزيادة من النعيم لأهل الجنة والتقدير إلا ما شاء
ربك من الزيادة على هذا المقدار كما