الصفحه ٢٩٤ :
وليلة بتّ
أسقى في غياهبها
راحا تسلّ
شبابي من يد الهرم
ما زلت
الصفحه ٣٠٥ :
أَكُونَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (١٠٤) وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً وَلا
تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٣٧٠ :
اشارة الى أن هذه الأمور أهون عند الله تعالى من أن ينسبها الى قدرته
صراحة.
٢ ـ ومنها
إفراد الما
الصفحه ٣٧٦ : من الأهل ويدخل في
المستثنين فسأل الله فيه بناء على ذلك فتبين له أنه في علمه من المستثنين وانه هو
لا
الصفحه ٣٨٥ :
موتتنا على الاستثناء لأنه مستثنى من ضروب الموت الذي دل عليه قوله بميتين
ومما جاء من ذلك في الظروف
الصفحه ٤٣٩ :
هي الجازمة حذف فعلها للدلالة عليه لما ثبت من جواز حذف فعلها في قولهم :
خرجت ولما سافرت ولما ونحوه
الصفحه ٤٧٢ :
الشهود فلقوله تعالى وشهد شاهد من أهلها الى آخره وأما شهادة الله تعالى
فقوله عز من قائل : «كذلك
الصفحه ٤٧٧ :
الفوائد :
لدى :
ليست لدى من
لفظ لدن وإن كانت من معناها لأن لدى معتلة اللام ولدن صحيح اللام
الصفحه ٨ :
صفة لأمرا وكان واسمها المستتر وخبرها. (لِيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ) يجوز تعليق ليهلك بما
الصفحه ٩ : وقوع اللقاء بغير ميعاد ، وعدل عن لفظ المعنى الى
لفظ الارداف فلم يقل فالتقوا من غير ميعاد ، بل قال
الصفحه ٣٤ :
منها ما رضيت به
والحرب يكفيك
من أنفاسها جرع
الاعراب :
(وَأَعِدُّوا لَهُمْ
الصفحه ٥١ :
ورسوله ، والى الذين متعلق بمتعلق من أي واصلة الى الذين ، ويجوز أن تكون
براءة مبتدأ وساغ الابتدا
الصفحه ٥٩ : هو الجؤار وهو رفع الصوت عند
التحالف ، وذلك أنهم كانوا إذا تحالفوا جأروا بذلك جؤارا ، وقيل هو من أل
الصفحه ٧٠ :
مجزوم بلم والفاعل مستتر يعود على من آمن وإلا أداة حصر ولفظ الجلالة مفعول
به. (فَعَسى أُولئِكَ أَنْ
الصفحه ٢١٦ :
(خَلائِفَ) : جمع خليفة وهو من يخلف غيره ويقوم مقامه والإمام الذي
ليس فوقه إمام وهو مذكر فيقال هذا