الصفحه ٤٤ :
إنساني من الغرق
فاستحسان إساءة
الواشي وصف غير ثابت إلا أنه ممكن ، وقد خالف الناس في استحسانها
الصفحه ٣٥٣ : احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ
الصفحه ١٩١ :
يَنالُونَ
مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللهَ لا
يُضِيعُ
الصفحه ٤٥٣ : ونحن لا نقر هذا المديح ولا نعترف به إلا من حيث انه تقليد بحث أو
تسجيل لما جرى على يد الممدوح من نفع عام
الصفحه ٣٧٥ : وأقرب ما يقال
في ذلك انه لما صدر الوعد الى نوح بنجاة أهله إلا من
الصفحه ٤٤٦ :
الواو عاطفة ولا يزالون فعل مضارع ناقص والواو اسمها ومختلفين خبرها وإلا
من رحم ربك قال الزجاج
الصفحه ١٥٠ : تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ
يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ (٩٢))
اللغة :
(الْمُعَذِّرُونَ) اسم فاعل
الصفحه ٤٥٢ : السامع بالانتقال من المعنى الأول إلا وقد وقع في
الثاني لشدة الممازجة والالتئام كأنهما أفرغا في قالب واحد
الصفحه ١٥١ : متعلق بأحملكم. (تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ
الصفحه ٢٣١ : إلا من الأدنى الى الأعلى أما الأمر فهو ترغيب في الفعل وزجر عن
تركه وهو يقتضي أن المأمور دون الآمر في
الصفحه ٣٦٩ : أن تلك الأمور العظام لا يتصور وقوعها إلا من
قادر لا يكتنه وقهار لا يغالب فلا يذهب الوهم إلى فاعل غيره
الصفحه ٢٧٢ :
الاعراب :
(أَلا إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) ألا حرف تنبيه وقد تقدمت
الصفحه ٩١ : ولا يجوز كرهت أو أبغضت إلا زيدا ، وقال الفراء : إنما دخلت
لأن في الكلام طرفا من الجحد ، وقال الزجاج
الصفحه ١٠١ :
من الآخرة. (فَما مَتاعُ
الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ) الفاء الفصيحة وما نافية
الصفحه ٩٠ : بدل منه وثبتت
الألف فيه لأنه صفة بين علمين والمسيح لقب واللقب من أقسام العلم (وَما أُمِرُوا إِلَّا