الصفحه ٣٦٣ : فيه دخل فيفطن
لذلك حال العمل فيأتي في أصل الكلام بما يخلصه من ذلك ، ومن أمثلته قوله تعالى
فيها : «وقيل
الصفحه ٤٤٤ :
٣ ـ البسط :
فلم يقل
الظالمين وعدل عن ذلك الى قوله «الذين ظلموا» لما يحتمل الاول من استمرار الظلم
الصفحه ١٦٠ :
سواء كان من العرب أو من مواليهم قال : فمن نزل البادية وجاور البادين وظعن
بظعنهم فهم أعراب ، ومن
الصفحه ٣٢٩ : تقديره : لا يستويان وكان فعل ماض ناقص واسمها مستتر
يعود على من وعلى بينة خبرها ومن ربه صفة لبينة
الصفحه ٣٥٧ : متعلق بمحذوف خبر. (قالَ سَآوِي إِلى
جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ) جملة سآوي مقول القول والى جبل جار
الصفحه ٣٦٤ :
وقوله أيضا :
إذا خلت منك
حمص لا خلت أبدا
فلا سقاها من
الوسمي باكره
الصفحه ٤١١ : الاستثناء من أهلك ليكون من تام موجب ، والرفع على البدلية من
أحد ، واعترض بأنه يستلزم التناقض بين القراءتين
الصفحه ٤٧٣ :
قول آخر :
وقيل : معناه
زيادة تقرير المسند أي المراودة لما فيه من فرط الاختلاط والإلفة فلو قال
الصفحه ٤٧٥ : حيزها بدل من جزاء أي إلا السجن ويجوز أن تكون ما نافية
وجزاء مبتدأ وأن يسجن خبره وأو حرف عطف وعذاب عطف
الصفحه ٤٤ : حمرتها من دماء من قتلت من العشاق.
٢ ـ ثابت خفي
العلة كقول أبي الطيب المتنبي :
لم يحك نائلك
الصفحه ٥٠ :
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١) فَسِيحُوا فِي
الصفحه ١١٣ : قبول نفقاتهم شيء من الأشياء إلا كفرهم وما عطف عليه. (وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ
كُسالى
الصفحه ١١٥ :
من حسنة. والمعنى فلا تستحسن ولا يستهويك ما أوتوا من زينة الدنيا وبهارجها
، وفي المصباح : ويستعمل
الصفحه ٢٦٤ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ
الصفحه ٢٦٦ : وَما تَتْلُوا
مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ) الواو عاطفة وما نافية وتكون فعل مضارع ناقص واسمها
مستتر أي أنت ، وفي