الصفحه ٢٠ :
وُجُوهَهُمْ وَأَدْبارَهُمْ وَذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ) جملة يضربون حال من الملائكة أو من الذين كفروا لأن
الصفحه ٢٢ : بحث تنوين العوض ولما فيها من معنى العموم أي وكلهم من
غرقى القبط وقتلى قريش ، وجملة كانوا ظالمين خبر كل
الصفحه ٥٧ : ثان لنقص لأنه يتعدى لواحد ولاثنين وإما مصدر
مفعول مطلق أي شيئا من النقصان أو لا قليلا ولا كثيرا من
الصفحه ٨٥ :
ومنه الجزع
الظفاري لأن لونه قد يجزّع الى بياض وسواد ، قال امرؤ القيس :
كأن عيون
الوحش حول
الصفحه ٩٦ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا
تَظْلِمُوا فِيهِنَّ
الصفحه ١٠٣ : الجهاد ، وهذان الوصفان من العموم والشمول بحيث تندرج تحتهما جميع
الأقسام وستأتي قصة والي حمص في باب
الصفحه ١١٨ : السبيل عطف أيضا وهو المنقطع فهو فقير حيث هو غني حيث
ماله. (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
الصفحه ١٢١ : أَحَقُّ أَنْ
يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ (٦٢) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ
اللهَ
الصفحه ١٢٢ :
ولموافقة ضده وهو الكفر في قوله «من كفر بالله» وعداه للمؤمنين باللام لتضمنه معنى
الانقياد وموافقته لكثير من
الصفحه ١٢٣ : إحداهما
لدلالة الثاني عليه والتقدير والله أحق أن يرضوه ورسوله كذلك. (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ١٢٦ : تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ) جملة مستأنفة مسوقة لبيان ما يضطرم في صدور المنافقين
من حسد وعداوة للمؤمنين
الصفحه ١٢٨ : ) كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً
وَأَكْثَرَ أَمْوالاً وَأَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا
الصفحه ١٣١ : ؟ فيقال في الجواب : لما
كان المنافقون والمنافقات كلهم يهود وهم من بني إسرائيل كان اتصال بعضهم ببعض
اتصال
الصفحه ١٣٣ :
الاعراب :
(أَلَمْ يَأْتِهِمْ
نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) الهمزة للاستفهام التقريري ولم حرف نفي
الصفحه ١٤٥ :
اللغة :
(رَجَعَكَ) ردّك الله الى المدينة ورجع يستعمل لازما ومتعديا فاللازم من
باب جلس والمتعدي