الصفحه ٢٣٥ :
جلّى على رأس رهوة
من الطير
أقنى ينفض الطلّ أزرق
وجاءت الخيل
رهوا أي متتابعة
الصفحه ٢٥٠ :
وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٤١) وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ
تُسْمِعُ
الصفحه ٢٦٥ : عليه والفاء الأولى جزائية
والثانية للسببية ثم قالوا الفاء الداخلة على بذلك زائدة وبذلك بدل من بفضل
الصفحه ٢٨٠ :
لِيُؤْمِنُوا
بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ) الفاء عاطفة وجاءوهم فعل وفاعل ومفعول به وبالبينات
الصفحه ٢٩١ :
آيَةً
وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آياتِنا لَغافِلُونَ (٩٢))
اللغة :
(وَجاوَزْنا) : هو
الصفحه ٢٩٣ : الحال التي لا روح
فيك وانما أنت بدن أو ببدنك كاملا سويا لم ينقص منه شيء أما تفسير البدن بالدرع
فيدل عليه
الصفحه ٣٦٠ : هذا القول والظالمين صفة للقوم.
البلاغة :
في هذه الآية
من أفانين البلاغة وبدائع الفصاحة ما يذهل
الصفحه ٣٨٦ : صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٣ :
لام الابتداء نحو «لقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من حلاق» فمن
مبتدأ وهو موصول اسمي وجملة
الصفحه ٤٠٤ : واسع الذرع أي مقتدر وهو خالي الذرع أي قلبه خال من الهموم والغموم».
(يُهْرَعُونَ) : أي يسوق بعضهم بعضا
الصفحه ٤٠٥ :
أسرت عليه من
الجوزاء سارية
تزجي الشمال
عليه جامد البرد
ويروى سرت
الصفحه ٤١٥ :
يأكل على ظهر يدي أي إنني أنفق عليه وهذا من غريب لغتنا ونادره وما أجمل قول عمر
بن أبي ربيعة
الصفحه ٤٥٤ :
مواصلة لها
رحلي كأني
من الدنيا
أريد بها ان
فصالا سألن
فقلت
الصفحه ٤٧١ : أن يوسف عليه السلام لم يأت بالفاحشة وإنما الخلاف في وقوع الهم منه فمن
المفسرين من ذهب الى أنه همّ
الصفحه ١٦ :
مفعول به والفاء رابطة واثبتوا فعل أمر وفاعل والجملة لا محل لها من
الاعراب لأنها جواب شرط غير جازم