الصفحه ٣٨ : مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) حسبك خبر مقدم والله مبتدأ مؤخر أو بالعكس ومن عطف على
الله وجملة اتبعك صلة ومن
الصفحه ٤٦ :
الاعراب :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى) لمن متعلقان بقل
الصفحه ٧٧ :
من المشركين ، فقد قالوا : كيف يمكن أن يقاطع الرجل أباه وأخاه وابنه ، فرد
الله عليهم بذلك ، أي أن
الصفحه ٨٠ : ، ومع ذلك الفعل واحد في الصناعة ، فعلى هذا يجوز في
الآية بقاء كل واحد من الظرفين على حاله غير مؤول الى
الصفحه ٨٦ : ) الظرف متعلق بيقربوا وعامهم مضاف إليه وهذا نعت لعامهم
أو بدل منه وهو العام التاسع للهجرة. وفي هذا الحكم
الصفحه ٩٥ : أن أهل
الكتاب موصوفون بالحرص على أخذ المال من أي وجه ، ثم ذكر الله بعد ذلك وعيد من جمع
المال ومنع
الصفحه ١٣٠ : .
البلاغة :
في هذه الآيات
فنون من البلاغة :
١ ـ الكناية في
قوله تعالى (وَيَقْبِضُونَ
أَيْدِيَهُمْ) كناية
الصفحه ١٦٦ : ) خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها
وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ
الصفحه ١٧٧ : بما استطعتم من قوة وسلاح فاني ذاهب الى قيصر وآت بجنود
ومخرج محمدا وأصحابه من المدينة فبنوا مسجدا بجنب
الصفحه ١٧٩ : التائبون العابدون إلخ أي على
المدح وجوز الزجاج أن يكون مبتدأ خبره محذوف أي التائبون العابدون من أهل الجنة
الصفحه ١٩٧ : ء الفقه : يتعين القتال على أحد فريقين : إما من نزل بهم عدو وفيهم قوة عليه
ثم على من قرب منهم حتى يكتفوا
الصفحه ٢١١ : وجملة آمنوا صلة وعملوا عطف على آمنوا
والصالحات مفعول وجملة يهديهم ربهم خبر إن. (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ
الصفحه ٢١٢ : عليه كيانهم من مطاوعة لنوازع النفس التي تغضب وتتبرم
بسواها فتبدر منها في حالات الأزمات النفسية أدعية
الصفحه ٢١٣ :
وأقيم المضاف اليه مقامه فأعرب حالا من ذلك المصدر المقدر ، والأول أسهل
كما سيأتي ويجوز أيضا أن يعرب
الصفحه ٢٣٠ : حال من نبات الأرض وجملة يأكل الناس صلة والانعام عطف
على الناس. (حَتَّى إِذا أَخَذَتِ
الْأَرْضُ