الصفحه ٢٢٢ :
وجملة يختلفون صلة الموصول. (وَيَقُولُونَ لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) الواو عاطفة
الصفحه ٢٢٦ : صلة ما وجملة تعملون خبر كنتم.
البلاغة :
في هذه الآيات
ضروب متعددة من البلاغة تقدم ذكر بعضها واحتاج
الصفحه ٢٧٩ : الأمر المحذوف بالدين ثم حذف المشبه به وأخذ شيئا من خصائصه وهو القضاء يقال
قضى فلان دينه أي أداه
الصفحه ٢٩٥ : حلة من
نبتها سندسية
تعلق في
أذيال أستارها العاصي
فإن ذكر التعلق
بأذيال الكعبة
الصفحه ٢٩٨ :
فعل وفاعل وحتى حرف غاية وجر وجاءهم العلم فعل ومفعول به وفاعل والمراد
بالاختلاف ما تعاورهم من شكوك
الصفحه ٣٠٤ :
النحوي وجها طريفا وهو أن ينصب على البدلية من كذلك وعلينا متعلقان بحقا وننجي فعل
مضارع والمؤمنين مفعول به
الصفحه ٣٥٦ :
متعلقان باركبوا ، باسم الله خبر مقدم ومجراها مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية
حال من الواو أو الهاء أي
الصفحه ٣٦٦ :
٩ ـ الجناس الناقص :
بين ابلعي
واقلعي ويسميه بعضهم المضارعة ويكون أنواعا منها أن يختلف حرف في
الصفحه ٣٧٨ : كان
من مؤنث لثلاثة أسباب أحدها أن المراد بالسماء السحاب أو المطر فذكر على المعنى
والثاني أن مفعالا
الصفحه ٣٩٠ :
مفعول به أول ومنه حال ورحمة مفعول به ثان والفاء رابطة لجواب الشرط ومن
اسم استفهام مبتدأ وينصرني
الصفحه ٤١٩ : نظائره كثيرا. (قالَ يا قَوْمِ أَرَهْطِي
أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللهِ) الهمزة للاستفهام الانكاري التوبيخي
الصفحه ٤٦٥ :
فطرا بمعنى
جميعا حال من الكاف والميم وقد تقدم على صاحبه المجرور بعن ورد الزمخشري والمانعون
بقولهم ان
الصفحه ٥ :
(وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي
الصفحه ٢٦ :
الثاني مستحق بالأول ، فهو مسبّب عنه ، والأول سبب فأشبه الشرط والجزاء.
ج ـ ومنها أنها
تحذف مع
الصفحه ٣٣ : أن يكون جمع ربيط كفصيل وفصال ، والمصدر هنا مضاف لمفعوله».
وفي المصباح ،
ربطه ربطا ـ من باب ضرب ومن