الصفحه ١٣٢ :
تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ
عَدْنٍ
الصفحه ٢٤٨ :
الموصول ويديه مضاف لبين بمعنى أمامه. (وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٢٥١ : الانكاري والفاء عاطفة للتعقيب وفيه
الوجهان المشهوران من اعتبار الحذف للمعطوف عليه أو اعتبار التقديم
الصفحه ٢٩٧ :
الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا
تَكُونَنَّ
الصفحه ٤٠٢ : النحو.
١٢ ـ بأن تعطف
على نكرة موصوفة نحو : «قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى».
١٣ ـ بأن يراد
الصفحه ٤٣٨ : واضح وأما تشديد لما فقال
المبرد : هذا لحن لا تقول العرب إن زيدا لما خارج ، وهذه جسارة من المبرد على
الصفحه ٤٤٩ : وثانيهما يكون فعلا بمعنى مفعول كالنفض بمعنى المنفوض
واشتقاقه من قصّ أثره إذا تبعه لأن الذي يقصّ الحديث يتبع
الصفحه ٤٦٣ : غلاما لاشتقاقه من الغلمة لأنه بريد الشهوة
يقال اغتلم الشراب اشتدت سورته واغتلمت الأمواج اشتدت والغلامة
الصفحه ٤٦٨ : أحد مصادر عاذ يعوذ عوذا ومعاذا وعوذة وعياذة
وعياذا ومعنى أعوذ بالله أعتصم وأمتنع لله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٢٨ :
ثقفا من باب تعب أخذته ، وثقفت الرجل في الحرب أدركته ، وثقفته ظفرت به ،
وثقفت الحديث فهمته بسرعة
الصفحه ٢٩ : الشرط والهاء مفعول به وفي الحرب جار ومجرور متعلقان
بتثقفنهم. (فَشَرِّدْ بِهِمْ
مَنْ خَلْفَهُمْ) الفا
الصفحه ٦٦ : تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ
وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا
الصفحه ٧١ :
متعلقان بيبشرهم ومنه صفة وبرضوان وجنات معطوفان على رحمة.
(لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ
مُقِيمٌ) لهم خبر
الصفحه ٨٢ : : ظاهر كلام الزمخشري أولا منع عطف الزمان على المكان ، ولم أر من نص
عليه وفيه نظر ، وأما وجوب إضمار الفعل
الصفحه ٩٧ : خلق بدل من قوله عند الله والتقدير ان عدة الشهور عند الله في
كتاب الله يوم خلق السموات والأرض ، وفائدة