الصفحه ٤٤١ :
بعد النهي والكاف مفعول به والنار فاعل. (وَما لَكُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا
الصفحه ٤٦٦ :
بُرْهانَ
رَبِّهِ كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا
الصفحه ٤٩٠ : الثقيلة.
وذكر الخليل بن
أحمد : ان التوكيد بالثقيلة أشد من التوكيد بالخفيفة يدل له «ليسجنن وليكونن» فإن
الصفحه ١١٧ : . (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ) الواو عاطفة ومنهم خبر مقدم ومن مبتدأ مؤخر وجملة يلمزك
صلة وفي
الصفحه ٢٢٤ :
آياتِنا) الواو استئنافية وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض
لشرطه منصوب بجوابه وجملة أذقنا في محل
الصفحه ٣٦٥ :
استوت لما يحتمله الاستقرار من الزيغ والميل ويدل عليه الاستواء من استقامة
وعدم انحراف وفي هذا
الصفحه ٣٦٧ : بما يتجمع فيها من سحب واضافة الماء الى
الأرض مجاز أيضا تشبيها لاتصاله بها باتصال الملك بالمالك ، وفيها
الصفحه ٤٦٢ :
من كل وجه» قال «والذئب مهموز لأنه يجيء من كل وجه».
(وَما أَنْتَ
بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ كُنَّا
الصفحه ٥٠٢ :
من أحلام وفي المثل «ضغث على إبالة» الإبّالة بكسر الهمزة وتشديد الباء
الحزمة من الحشيش والحطب
الصفحه ٣٠ :
البلاغة :
فن الاشارة :
في قوله تعالى
: «وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء» ، فن
الصفحه ٣٢ :
وما أبدع قول
أبي العلاء المعري :
منك الصدود
ومني بالصّدود رضا
من ذا عليّ
الصفحه ٤٣ : ومجرور متعلقان بكلوا وجملة غنمتم صلة وحلالا نصب
على الحال من المغنوم أو صفة للمصدر أي أكلا حلالا ، واتقوا
الصفحه ٨٣ : الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا
يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ١١٤ :
التعطف والمقابلة والإيجاز والتفسير فاكتملت فيها أربعة أضرب من البديع
وهذا هو السحر الحلال ، وإن من
الصفحه ١٢٤ : ء أبلغ من الرد عليهم بهذا الوجه يكر على طمعهم بعد الموافقة في الظاهر عليه
بالحسم ويعقبه باليأس منه