الصفحه ٣١٢ : صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ
يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ
الصفحه ٣١٣ :
يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ) ألا أداة استفتاح وتنبيه وإن واسمها وجملة يثنون صدورهم
خبرها
الصفحه ٧٥ :
ومتعلق بآخر من غير تعيين كقوله تعالى : «وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو
نصارى» فذكر الفريقين على
الصفحه ١٨٥ : وأنه ما من مؤمن إلا وهو محتاج إليها واللام جواب
للقسم المحذوف وقد حرف تحقيق وتاب الله فعل وفاعل وعلى
الصفحه ٢٠٣ :
أن تكون مستأنفة لا محل لها من الاعراب. (ما مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ) ما نافية
الصفحه ٣٥٠ : قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ بِما
كانُوا يَفْعَلُونَ (٣٦) وَاصْنَعِ الْفُلْكَ
الصفحه ١٤٩ :
مَعَ
الْقاعِدِينَ) ذرنا فعل أمر أمات العرب ماضية فلم يأت منه إلا المضارع
والأمر ، ونا مفعول به
الصفحه ٣٥١ : نُوحٍ
أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) الواو عاطفة واوحي فعل ماض مبني للمجهول
الصفحه ٢٠٠ : يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ
بَعْدِ إِذْنِهِ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلا
الصفحه ٤٤٥ : .
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ (١١٨) إِلاَّ
مَنْ
الصفحه ١١٣ : قبول نفقاتهم شيء من الأشياء إلا كفرهم وما عطف عليه. (وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ
كُسالى
الصفحه ٤٩٥ : تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا أَسْماءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ) ما نافية وتعبدون فعل مضارع مرفوع
الصفحه ٢٤٥ : نصب حال فالاستثناء
مفرّغ من أعم الأحوال أي لا يهدي أو يهتدي في حال من الأحوال إلا في حال اهدائه أي
الصفحه ٤٩١ : تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلاَّ أَسْماءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ
بِها مِنْ
الصفحه ٣٠١ : آمنت صفة لقرية (فَنَفَعَها إِيمانُها
إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ) الفاء عاطفة ونفعها معطوف على الصفة عطف