الصفحه ٥٠٠ : لك لم يمض
ورؤياك أحلى
في العيون من الغمض
وقال أبو
البقاء في شرحه لديوان
الصفحه ٥٠٧ : النديم أظافره
فظاهر كلامه
أنه يخمش وجه النديم إلا أن أظفاره كليلة وانما أراد في الحقيقة انه لا
الصفحه ٢٤ : مفعول ، أي مطعوم ومكسو على حد قوله تعالى «فهو في عيشة راضية» ، وقال
آخرون : هو من باب النسب أي ذي طعام
الصفحه ١١٦ : المصباح : غمزه غمزا من باب ضرب أشار اليه بعين أو
حاجب.
الاعراب :
(فَلا تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ وَلا
الصفحه ٣٠٦ : المصدر ،
والأمر والنهي دالان على المصدر دلالة غيرهما من الأفعال. وقد لخص البيضاوي ما
أفاض فيه سيبويه قال
الصفحه ٤٨٩ : فيه من ألوان
الطعام وروائحه وأسبابه.
الفوائد :
١ ـ (حاشا) تكون على ثلاثة أوجه :
١ ـ فعلا
متعديا
الصفحه ١٩٢ :
نيل ينيل من باب فهم والأمر منه نل وإذا أخبرت عن نفسك كسرت النون فتقول :
نلت وفي المصباح : نال من
الصفحه ٢٣٢ :
السَّيِّئاتِ
جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
عاصِمٍ
الصفحه ٧٤ :
فهو يدعو على
امرأته بالحرمان من الوجود فيقول لا كانت ويشبه فمها حينما تفتحه بباب من أبواب
جهنم
الصفحه ٢٣٧ :
أضربنا عنها لأنها تكلف لا حاجة اليه. وكسبوا السيئات الجملة من الفعل
والفاعل والمفعول به صلة
الصفحه ٤٤٤ :
٣ ـ البسط :
فلم يقل
الظالمين وعدل عن ذلك الى قوله «الذين ظلموا» لما يحتمل الاول من استمرار الظلم
الصفحه ٣٢٩ : تقديره : لا يستويان وكان فعل ماض ناقص واسمها مستتر
يعود على من وعلى بينة خبرها ومن ربه صفة لبينة
الصفحه ٤١١ : الاستثناء من أهلك ليكون من تام موجب ، والرفع على البدلية من
أحد ، واعترض بأنه يستلزم التناقض بين القراءتين
الصفحه ٥٠ :
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١) فَسِيحُوا فِي
الصفحه ١١٥ :
من حسنة. والمعنى فلا تستحسن ولا يستهويك ما أوتوا من زينة الدنيا وبهارجها
، وفي المصباح : ويستعمل