الصفحه ٤١٧ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً) أرأيتم تقدم انها بمعنى
الصفحه ٤٨٠ : بمعنى حضن والهاء للسكت يقال أكبرت المرأة إذا
حاضت وحقيقته دخلت في الكبر لأنها إذا حاضت تخرج من حد الصغر
الصفحه ١٠٦ : فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ
الْقاعِدِينَ (٤٦) لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلاَّ خَبالاً
الصفحه ١٥٦ : حال من الليل والنجم ، لأن الحال والاستقبال
متنافيان ، وإذا بطل هذان الوجهان تعين انه ظرف لأحدهما على
الصفحه ١٧٣ : اعترفوا ومرجون صفته
ولأمر الله متعلقان بمرجون يعني وآخرون من المتخلفين موقوف أمرهم.
(إِمَّا
الصفحه ٢٠٧ :
لفساد المعنى ولأنه صلة لأن ، ويجوز أيضا أن تكون متعلقة بمحذوف هو حال من
عجبا على حد قوله
الصفحه ٢٥٦ : ء رسولهم مضاف إليها وجملة قضي لا محل لها وبينهم ظرف متعلق
بقضي وبالقسط حال من فاعل قضى وهم الواو حرف عطف أو
الصفحه ٢٧٥ : إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
(٧٢) فَكَذَّبُوهُ
الصفحه ٢٨٩ : من الضلال ، وعن سبيلك جار ومجرور متعلقان بيضلوا (رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ
وَاشْدُدْ عَلى
الصفحه ٢٩٠ : إِلاَّ الَّذِي
آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩٠) آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ
الصفحه ٣٤٦ :
جدوت أناسا
موسرين فما جدوا
ألا الله
أجدوه إذا كنت جاديا
وقد فطن
الصفحه ٣٤٨ :
الفوائد :
إذا اجتمع في
الكلام شرطان وجواب يجعل الشرط الثاني شرطا في الأول فلا يقع الجواب إلا ان
الصفحه ٣٩٩ : : أَتَعْجَبِينَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ) الهمزة للاستفهام والمقصود به النهي أي لا تعجبي ولم
ينكروا عليها لأن عجبها ليس
الصفحه ٤٣٧ :
إلا أنها بنيت فلم تصرف فكأنه قال وإن كلا جميعا ليوفينهم وفي هذا ما فيه
والله أعلم. وليوفينهم اللام
الصفحه ٤٩٧ :
في الليل وصاحبين في السجن وضابط الاضافة التي تكون بمعنى من ان يكون الاول
وهو المضاف بعض الثاني وهو