الصفحه ٤٩٣ : مِنْهُ) وقال الآخر فعل وفاعل وان واسمها وجملة أراني خبرها
وجملة أحمل مفعول أراني الثاني وفوق رأسي ظرف
الصفحه ٥٠٩ : محذوف وجوبا تقديره أخص أو أعني ولا يكون هذا الاسم إلا بعد ضمير لبيان
المراد منه نحو : نحن العرب نكرم
الصفحه ٢٧ :
بضمير نصب ولا بساكن نحو : «ولم أك بغيا» وكالآية التي نحن بصددها.
ه ـ ومنها ،
وهذه الخاصة تشاركها
الصفحه ٤٠ : ، أو أن تسميه حرضا
وتقول له : ما أراك إلا حرضا في هذا الأمر ومحرضا فيه ليهيجه ويحرّك منه ، ويقال :
حركه
الصفحه ٤٨ : صلة وبعضهم مبتدأ ثان
وأولياء خبر بعضهم والجملة خبر الذين ، ويجوز أن يكون بعضهم بدلا من اسم الاشارة
الصفحه ٤٩ :
سورة التوبة
مدنية إلا الآيتين
الأخيرتين
فمكيتان وآياتها مائة وتسع وعشرون تمهيد
لا بد منه
الصفحه ٦٢ :
ساءَ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ) يجوز في ساء أن يكون على بابه من التصرفه والتعدي فتكون
ما فاعلا
الصفحه ٩٢ : ))
اللغة :
(يَكْنِزُونَ) يجمعون ويدفنون ، وفي المصباح : كنزت المال كنزا من باب
ضرب جمعته وادخرته ، وكنزت
الصفحه ١٠٢ :
وثاني اثنين حال من الهاء في أخرجه والتقدير إذ أخرجه الذين كفروا حال كونه
منفردا عن جميع الناس إلا
الصفحه ١٠٥ :
غاية وجر أي الى أن يتبين لك من صدق في عذره ممن كذب فيه ولك متعلقان
بيتبين والذين فاعل وجملة صدقوا
الصفحه ١٦١ :
وذلك لجفائهم وقسوتهم وابتعادهم عن معالم الحضارة وهو من باب وصف الجنس بأحد
أفراده أو بعضهم كما في قوله
الصفحه ١٦٤ : فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا
فوسطن به جمعا» وسيأتي بحث ذلك في حينه.
(وَمِنَ الْأَعْرابِ
مَنْ يُؤْمِنُ
الصفحه ٢٣٤ :
وقدح في ساقه ورهصه ، وفلان أسد رهيص أي لا يبرح مكانه كأنما رهص ، والرهط
من الثلاثة الى العشرة
الصفحه ٢٨٤ : آمَنَ لِمُوسى
إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِمْ أَنْ
يَفْتِنَهُمْ
الصفحه ٣١١ :
الأوجه الثلاثة متساوية في الرجحان ، وإلا أداة حصر ولفظ الجلالة مفعول به
وإن واسمها ونون الوقاية